الخميس ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم أوس داوود يعقوب

في دمشق أعثر على الجواب

في لقاء درويش الأخير مع عشاقه ومريديه في صالة الجلاء المغلقة بدمشق، قال: (كلما تساءلت هل ما زال الشعر ممكناً وضرورياً، جئت إلى سورية لأعثر على الجواب).
وأضاف سيد الكلام:

في الشام، أعرف من أنا وسط الزحام

يدلني قمرٌ تلألأ في يد امرأة... عليّ

يدلني حجر توضأ في دموع الياسمينة، ثم نام


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى