الأربعاء ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

قاربُ الدموع

غوصي بقاربِ أدمعي
وأروِ عن ماضٍ قديم
وذكّري ..
خبريهم ..
كم تذوقنا النعيم
كم سهرنا الليلَ نجني
زهرَ أغصانِ الربيع
كيف ضاعَ .. لست أدرى
كيف مني قد يضيع ...؟
كم ملأنا الروضَ عشقا
فارتوى الفجرُ أشتياقاً
مثلما الأغرابُ عادوا
إعتناقا .... وإحتراقا
أبحري في موج دمعي
وأحكي عن ماضٍ قديم .

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى