الاثنين ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١
بقلم
لا حدود لعينيك ِ
لا حدود لعينيك ِ ... كأحلاميتريد أن تعربش فوق جسديتغطيني ...تملأ امتداديتُرهقني ... تُتعبني ... تلاحقنيتسلبني هويتي ... لغتي وتاريخيتصبو صبابة َ الخمر من شفتيكأنها سكرى بحبي وللأبدتتقد ُ وردا ً ... زنبقا ً في جوارحيكفراشة زهرها جسديتعلو علو الشمس في محنتيحنينا ً ...بلسما ً ... سُكِبَ في كبدي(2)لا حدود لعينيك ِ ...كلون الياسمين وورق النارنجفي عين جدتيكشقاوة الأطفال في الزواريبوشقاوتيأحبك ِ ... أحبك ِوهل للمحب إن توارى بحبهقلعة يرتمي في أحضانها و مآلأم يشرب من دمعه كلفا ًويرتجي من طيف حبيبه إقبالأحبك ِ .... أحبك ِيا وصالا ً زاد َ في وصلهشوقي إليه والشوق ُ قتَّال