إنه أبدا لا يستحق
٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦اصطدمت مساء بنبأ موته ، لم يكن وقع موته في نفسي كأي موت سمعت أو قرأت أو حتى رأيته في الدنيا ، تمنيت له كل شيء إلا هذا …
كان جار و مالك للعقار الذي أسكنه و أهلي ، يعمل في أحد المصالح الحكومية ينهي عمله في الثانية ظهرا ، يعود مباشرة (...)