نزيف الحلم
١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤تُراك في هذه الساعة المتأخرة من الليل، الثانية صباحاً ، تطرق باب وجودي التائه . ورائحة عطرك تفوح في أرجاء الغرفة، تطاردني، بل أطاردها. أجمل مافينا هو صمتنا الطويل الملتحف بالأسرار الخارقة الطفولة. أنا متأكدةُ من أنّك صاحٍ الآن. ولعلّك (…)