عِنْدَمَا تَغْضَبُ الكُتُبْ!!! ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم خالد جمعة الضَّجَّةُ الكبيرةُ الَّتي حَدَثَتْ في المَكْتَبَةِ العَامَّةِ والمَكْتَبَاتِ الأُخْرَىْ المُنْتَشِرَةِ في المَدِيْنََةِ جَعَلَتْ إِبَاءَ تَتَسَاءَلُ عَنْ سَبَبِهَا، فهيَ تَعْرِفُ أنّ المَكْتَبَةَ (…)
الغسـّالة ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم خير الدين عبيد أمامَ الغسّالةِ الآلية في سلة بلاستيكية بيضاء، وَضعت ربّةُ البيت ثياباً متّسخة.... بنطالَ زوجِها الأسود، قميصَها المزهّرَ، وجوهَ المخدّات ، جواربَ أولادها، و... لعبتين . أرنبٌ بريٌّ مصنوع من (…)
أحلام النشيد ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم غالية خوجة مجموعة من أناشيد الأطفال التي شاركت في مسابقة أدب الأطفال للأديبة السورية غالية خوجة
هَــــديـر تَكْتُبُ حِــكايَــة و الجمل الأزرق ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم الطاهر محمد شرقاوي هدير تكتب الحكاية بعد انتهاءِ الامتِحَانات ... استيقظت "هدير" مبكراً هذا الصّباح ، أخذت تبحثُ في مَكْتَبَتِهَا الصغيرة ، عن كتابٍ ممتعِ تقرأه ... كانت في حَيْرَةٍ ، وهى تُمْسِكُ كتاباً وراء كتاب (…)
حَسَّانُ صَاحِبُ الْبُسْتَانِ ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم نجلاء علام كَانَ هُنَاكَ رَجُلاً اسْمُه حَسّانُ ، عِنْدَهُ بُسْتَان ، فِيه مِنْ الْفَاكِهَةِ أشْكَالٌ و ألْوَانٌ ، و حَظِيرَةٌ كَبِيرَةٌ فِيهَا دَجَاجٌ و حَمَامٌ ، و أرَانِبُ و دِيوكٌ ، تَعِيشُ في آمَانٍ . (…)
(حميدو ) والمدينة المفقودة ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو النجا أمضى السيد ( حميدو ) سنواتٍ طويلةً يبحثُ عنِ البطولةِ المشرفةِ التي ترفعُ رأسهُ شامخاً بين الأعداءِ الخفيين الذين ينتظرون بفارغِ الصبرِ لحظةَ ضعفهِ ، لينقضوا عليه ، ويسلبوهُ حلمهُ بأرضهِ المختفيةِ (…)
أنا النمر ٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أسد محمد خَرَجَ الأرنَبُ الصغيرُ لأولِ مرةٍ باحِثاً عَنْ طَعَامٍ و شَرابٍ له ، بعْدَ أنْ استأذنَ منْ أمِّهِ، وأثناءَ الطَّرِيقِ قالَ في نفْسِهِ: لنْ أنسَى وصيةَ أُمِّي أبداً : " أن آخذَ حَاجَتي فقط وألا (…)