متنفَّس عبرَ القضبان «115»
١ نيسان (أبريل)بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛
عقّبت أم خلف: "يحبيب قلب أمك يروح الدار الله يرضى عليك ويحنن (...)