إلى الكتّاب والشعراء والمثقفين والفنّانين الفلسطينيين وكل من يعنيهم الأمر ، فلسطينياً ، وعربياً

إن غياب الديمقراطية في المؤسسات الفلسطينية التي نشأت بعد اتفاقيات ( أوسلو) في السلطة الفلسطينية هي اصل الداء والسبب في الفساد الثقافي ، وهدر المال العام لتحقيق مآرب شخصية ، المال الذي يفترض أن يسخّر لخدمة ثقافتنا الوطنية المقاومة ، الثقافة التي توحّد شعبنا داخل الوطن وفي المنافي .