دموع الصبار
٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥ولِلصُّبَّار معي قِصة طريفة دون بقية إخوتي. إذ اعتدتُ كُلَّما صعدتُ أدراج السُُّلم ، عائدا مـــن المدرسة ، أنْ يستقبلني قرب باب المنزل حيث رَكَنَتْهُ ماما في صحن قديم . ولست أدري كيف تسللتْ يوما إلى مُخيلتي فكرة غريبة ، إذ لم يعد (…)