هل الغازُ هو آخرُ غزواتِ غزّة! ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم آمال عواد رضوان كلّما ذُكرَت غزّةُ جالتْ ببالي أرجوحةُ العيدِ، تُهدهدُ وتُؤرجحُ براءةَ أطفالٍ تُردّدُ أغنيةً (...)
حَيْثُنِي أَنْتِهِ وَلاَ أَنْتَهِي ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم آمال عواد رضوان غَبَشَ شَهْقَةٍ.. سَحَّها أَرِيجُ اللَّيْلِ عَلَى شَلاَّلِ الْغِيَابِ فَاضَتْ شَجَنًا خَرِيفِيًّا عَلَى مَرْمَى وَطَنِي كَمْ تَاهَ فِي نَقْشِ مَجْهُولٍِ هَدْهَدَتْهُ هَمَسَاتُ فُصُولِكَ بِسِكِّينِ وَهْمِهِ الْمَاضِي
مقاربة نقدية لـ(تَجَرَّعْتُ سُمَّكَ حتّى المَناعَةِ) ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم آمال عواد رضوان مجموعةٌ شعريّةٌ صدرتْ سنة (١٩٩٠) تتألّفَ مِن مئةٍ وسبعِ صفحاتٍ مِنَ القَطعِ المتوسّطِ، أمّا (...)
سَماوِيَّةُ غُوايَتي ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم آمال عواد رضوان في ضَبابِ الأُفُقِ الهارِبِ مِنْكِ تَتَناغَمُ فُصولُ الحُزْنِ الفَرِحِ؛ بَيْنَ لِقاءِ الغِيابِ.. وَ.. بَيْنَ غِيابِ اللِّقاءِ يَلُوحُ مَعْبَدُ روحِكِ تُحْفَةً تَحُفُّهُ هالَةٌ مِنْ سُكونٍ يَفوحُ في انْسِكابِ نَدًى.. شَوْقٍ .. عَطِرٍ وَفي مِحْرابِ اللَّحْظَةِ
متنُ الشاعر محمد حلمي الريشة ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم آمال عواد رضوان بإيعاز من "د. فهد أبو خضرة" أجدني مطالَبة بقراءة المجموعة الشعرية "معجمٌ بكِ" للشاعر محمد حلمي (...)
"أصابعُ" منى ظاهر تـُحْييها الأساطيرُ ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم آمال عواد رضوان سؤال لحوح لجوج راودني منذ أن مُنع كتاب "أصابع" من النشر في عمان، لماذا؟ هل حقا منى بذاتها تجاوزت حدود الأخلاق، المعايير الدينية، والحدود السياسية؟ "أصابع"!! عنوانا وغلافا العنوان "أصابع" يكاد يخلو من الوقع الموسيقي الشعريّ الإيحائيّ، كما وأن صورة الغلاف أيضا فيها إيحاء لايبعث الارتياح في النفس، لكنهما معا يثيران الفضول والتساؤلات: لمَ اختارت منى الشاعرة هذا العنوان؟ وما الذي ترمي إليه من خلال الأصابع؟ أحقا صورة الغلاف تعكس مضامين النصوص ال ٤٥ ؟
كي لا تتهاوى ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم آمال عواد رضوان فِي سُكونِ اللَّيْلِ تَطْفَحُ قَناديلي بِزَيْتِ نُورِكَ المُقَدَّسِ لأَِجْعَلَكَ عَلى قَيْدِ الحُبِّ
أَحِنُّ إلَى حَفِيفِ صَوتِكَ ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم آمال عواد رضوان أَحِنُّ إِلى حَفيفِ صَوْتِكَ يَنْسابُ نَسِيْماً رَطباً في مَعابِرِ رُوحِي
أَوتَارٌ مُتَقَاطِعَة ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم آمال عواد رضوان تَحمِلُنا أَسمَاؤنَا إِلى أَعمَاقِ مَجهُولٍ يَتنَاسَل.. نَحْنُ؛ فِكرَةُ خَلْقٍ يَتَكوَّرُ في رَحمِ المُنَى!
أنفض الغبار عن متحف فمك ٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم آمال عواد رضوان عَلى ضِفَافِ رُوحِكَ تَنْمُو أَشْجارُ تَوهُّجي تَثِجُني هَالاتُها البَريَّةُ ولا تُزْهِرُ .. إِلاَّك