محطة الضبعة ومستقبل مصر ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي عام ١٩٤٥ كتب العالم المصري الفذ الدكتور مصطفى مشرفة : " إن الحكومة التي تهمل دراسة الذرة إنما (...)
العالم يحتفل بمئوية تشيخوف ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي حين توفي تشيخوف منذ مائة عام قال ليف تولستوي أحد أعظم كتاب الرواية في العالم : " لقد أسس (...)
طانيوس أفندي عبده ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي الكاتب المجيد طانيوس أفندي عبده (١٨٦٩-١٩٢٦) أديب وصحفي وروائي ومترجم لبناني ، من رعيل مثقفي (...)
قطعة ليل ـ اصدار جديد للكاتب المصري أحمد الخميسي ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي صدرت للكاتب الصحفي أحمد الخميسي مجموعة قصصية جديدة بعنوان " قطعة ليل" عن دار ميريت في القاهرة (...)
ترجمة الروح ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي للكلمات قدرة على إثارة الانفعالات القوية وتفجير شحنة كهربائية ربما يتمكن العلم ذات يوم من قياس طاقتها ، ولهذا فإننا نتجنب بعض الكلمات ، ونلتف على بعضها بمختلف الوسائل ، ونحاذر الاقتراب من بعضها الآخر ، وأحيانا نستدعي كل ما في أنفسنا من شجاعة لكي ننطق كلمة . ولذلك كان القدماء من مختلف الحضارات يؤمنون بقدرة الكهنة على طرد الأرواح الشريرة بنطق كلمات محددة بنبرة وإيقاع معلومين ، ويثقون أن للكلمات المنتزعة من آلهة السماء القدرة على سحق الخصوم والأعداء. وفى تلك المعتقدات ً أن تدوين اسم كائن ما أو شئ ما كان يعنى خلق ذلك الكائن خلقا من العدم ، كما أن إحراق ذات الاسم يؤدى إلى إحراق الكائن . كان القدماء يعتقدون أن اسم المرء ينطوي على جوهر الفرد ذاته. وكان المتوفى يضمن بقاءه على قيد الحياة بقوة الكلمة أي إذا ما " ظل الأحياء ينطقون اسمه " .
كلما رأيت بنتا حلوة أقول يا سعاد ١ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي أكتب عن رواية سعيد نوح " كلما رأيت بنتا حلوة أقول يا سعاد " لكي أضع أمام القارئ صورة روائي (...)
فاطمة زكي ونساء الثورة في مصر ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي الثورة الروسية نساء كالأساطير . عرفت " لاريسا " بجمالها الباهر وشجاعتها المذهلة ، وكبريائها (...)
محمد صدقي .. وداعا ١ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم أحمد الخميسي في ٢٣ مارس – بعد شهر تقريبا – كان المفروض أن يحتفل الأديب الكاتب محمد صدقي بعيد ميلاده الثاني (...)