مجدى صابر: أنا تلميذ فى مدرسة الدراما ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب مجدى صابر واحد من المؤلفين الذين يشار إليهم بالبنان فى عالم الدراما المصرية. وظهر تميزه فى (...)
محمد عودة: الفلسطينيون أسقطوا العولمة ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب محمد عودة واحد من المثقفين المصريين الذين يشار إليهم بالبنان. فهو استطاع أن يستوعب مفردات (...)
الروائى إبراهيم أصلان: يوجد بداخلى أصلان آخر.. ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب واحد من الروائيين المتميزين الذين أنجبتهم الحياة الأدبية المصرية. ويكاد يكون علما من الأعلام (...)
اغتراب الأزواج أو الزواج بالمراسلة ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب انقلبت أحوال الأسر المصرية، مع تردى الأحوال الاقتصادية. وأدت عمليات البحث عن المال إلى سفر (...)
محمد صفاء عامر: الفتيات يردن الزواج من "رفيع بيه" ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب يعتبر المؤلف و السيناريست محمد صفاء عامر واحدا من أهم الكتاب الذين ركزوا فى كتاباتهم على نقد (...)
الكتابة الحرة لا تعني كسر التابوهات ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب هكذا هي ضيفة "فلسطين" لهذا العدد، الأديبة المصرية الشابة منى برنس. مجموعتان قصصيتان ورواية هم (...)
الفاجومى يفتح النار ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب غرفة هى أقرب إلى "الكوخ" على سطح أحد المساكن الشعبية بمنطقة مساكن الزلزال بالمقطم، يسكن الشاعر (...)
العالم وقف مع موسى ضد فرعون فدخلنا ظلمات العصر الوسيط ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب بيومي قنديل يدعي ان المصريين ليسوا عربا ويؤكد رفضه للعروبة ، كما يدعي ان المصريين ليسوا ساميين ويتهم الذين أيدوا النبي موسى ضد فرعون مصر بانهم دخلوا عصر التخلف وهو بذلك يضع نفسه في صراع واضح مع رجال الدين والمسلمين المصريين قبل غيرهم في ديوان العرب اجرينا اللقاء مع الكاتب المذكور ليس تأييدا لافكاره بل لاطلاع القراء العرب المصريين وغيرهم على ما يحاول الاخرون نشره في صفوف امتنا العربية المجيدة .
الفنان التشكيلي محمد على ساكن درب المقشات ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم أشرف شهاب عندما دخل الشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم، لم يكن لمحمد على ثالث ثالوث الثورة أن يخلد للراحة. خرج (...)
محمد على "عازف إيقاع أغانى لقلب نظام الحكم" ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٣، بقلم أشرف شهاب هذا الحوار ليس عاديا، لأنه يكاد يكون شهادة على قصة ميلاد أشهر ثنائى فنى فى تاريخ الغناء العربى (...)