أنا وطنُ المَحَبَّةِ وَالإخَاءِ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية ( نظمتُ هذه القصيدة ردًّا على بيت شعر على لسان فتاة، وهو: ( أريُدكَ واقعا لا بيتَ شعرٍ تُرَدِّدُهُ الرجالُ على النساءِ ) أنا وطنُ المَحَبَّةِ والإخاءِ ونبراسُ الكرامةِ والإباءِ وإنِّي واقعٌ (…)
لِيبْيَا بَلَدُ الثّوْرَةِ والشّهَدَاء ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (قصيدة شعرية مهداة الى الشعوب العربية التي انتفضت وثارت في تونس ومصر وليبيا وغيرها من الدول ضد أنظمة الحكم الدكتاتورية الرجعيَّة... مهداة إلى أشبال الفيسبوك الذين كانوا الطليعة في إذكاء نيران هذه (…)
حَدِيثٌ في العِلم ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية نَظريَّاتٌ في نشوءِ الكون - (العلومُ أنهارٌ تصبُّ في محيطٍ واحدٍ هو المعرفة ثمَّ الإيمان) لقد حدثَ حادثٌ كونيٌّ غريبٌ لم تشهدهُ وتعرفهُ البشريَّةُ من قبل ولا من بعد وذلك في القرن الحادي عشر (…)
وداعًا للصَّمتِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة: الكاتبُ والأديُب المرحوم الأستاذ "موفق خوري" وُلِدَ ونشأ وترعرعَ وعاش حياتهُ في قريةِ "عبلين" الجليلية - قرب شفاعمرو، وأصل عائلتهِ من قرية الدامون التي هُجِّرَ سكانها عام ١٩٤٨. تبوَّأ (…)
وَرَحَلتَ عَنَّا َقبلَ إشْرَاق ِ النَّهار ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد "ناجي العلي" - في الذكرى السنويَّة على وفاتِهِ) يا أيُّهَا الحُلمُ المُسافرُ في الحقيقَهْ يا أيُّها البدرُ الذي قد غابَ عَنَّا وارْتحَلْ (…)
أمِّي الحَبيبَهْ ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ لسانُ حال كلِّ شخص فقدَ والدته وكانت مثالا للكرامةِ وللتضحيةِ والفداء ) أيا نبعَ الحنانِ لِمَا رحلتِ وبعدكِ كم فراغ ٍ قد تركتِ وكم دمعٍ ٍ عليكِ يهلُّ حُزنًا كموج ِ البحرِ في (…)
سَيِّدُ الشِّعْرِ ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية الشِّعرُ سأبقى سَيِّدَهُ... فأنا َصرْحٌ وعَلاءٌ وَسَناءْ راياتي فوقَ جفون ِ النجم ِ أعلِّيها... أبعَثُ شمسَ الفقرَاءْ سأغني للسلم ِ المَنشُودِ... وَأنشُرُ حُبًّا وَحَنانا ً قد جئتُ ملاكًا (…)
دراسة ٌ لديوان ِ«عَلى غيمتين»للشَّاعر سليمان دغش ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مُقدِّمَة ٌ: هذا الديوانُ هو المجموعة ُ الخامسة ُ التي يصدرُهَا الشاعرُ والكاتبُ الجليلي المغاري الكبير "سليمان دغش"، وأمَّا دواوينهُ السَّابقة حسب الترتيب فهي.: ١) هويَّتي الأرض. ٢) لا خروج (…)
لستَ قلبي أيُّهَا القلب ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية كانَ عُرسًا هُوَ أحلى ما يكونْ والصَّبايا الغيدُ حولي وَحُشودُ الناسِ خلفي يرقصُونْ والأغاني تملأ الدنيا بهاءً وَحُبورًا وَفُتُونْ إنَّهُ عُرسُ الفُنُونْ فيهِ "عشتارُ" تجلَّتْ وارتوَتْ من روعةِ (…)
إلى سَمَاسِرَةِ الإعلام والصَّحافة ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية هذه القصيدة نظمتها قبل عدةِ سنوات وهي مُوَجَّهَة إلى وسائل الإعلام المحلية الصفراء -على مختلف أنواعها وماركاتها - المأجورة والعميلة التي تحاولُ التعتيم على الأقلام المبدعة الحُرَّة والنظيفة (…)