حقيبة سفر ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال كان يتابع عرض الأزياء.. والملابس (الداخلية/ الخارجية) على شاشة (حاسوبه) المحمول.. العجوز (...)
عيادة الدكتور (كـوكـل) ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال كان يرد على أسئلة الطبيب هكذا وبلغة (الكومبيوتر): ـ تعرض قلبي (للقرصنة) من قِبل العشق. ـ (...)
العُلبة ( السوطية ) ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال قرع جرس باب بيته .. سمع صوت زوجته من الداخل يقول : ــ سجل دخولك بكتابة اسمكَ .. و كلمة مرورك (...)
الكومبيوتر العريس.. ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال ضغطتْ على الزر.. كُتِبتْ على شاشة الكومبيوتر: مرحبا بكِ حبيبتي.. تسافر (حَبْوا).. تعود (...)
(موقع على الأنتر – كيت).. ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال تكلمتُ عن موقعي، ولم تتكلم.. تكلمتُ عن صورتي وكيف وُضعتْ، ولم تتكلم... تكلمتُ عن عناوين قصصي، ولم تتكلم.. كتبتُ لها على طاولة المقهى:
هُبَل ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال (... حاورناه لنقترب منه أكثر) المُدراء يقولون له دائما: ــ نصوصكَ لم.. ولن تُنشر.. إسمكَ (...)
ماركة مسجلة ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال قرر التسجيل في المنتدى.. طلب العضوية.. ظهرتْ أمامه قائمة البيانات التالية: الشعور- منعدم (...)
الحمد للــــه ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال (عطستِ) المرأة.. سقطتِ الرائحة من أنفها فالتقطها أنف الرجل.. وفي البيت، (عطسَ) الرجل.. سقطت الرائحة من أنفه، و لما التقطها أنف زوجته سألته:
زغرودة الهم ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال لما سأل الطفل عن سبب سقوط المطر من السماء، تكلم الأب عن (الطبقات) العليا.. وعن (الضغط) المرتفع و المنخفض..
بــو طــر ــ بــوش ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم حسن برطال (ضرب له طرا).. سبهُ.. شتمهُ.. جمع الناس حواليه، ثم انصرف… أما هو فقد ظل متسمرا في مكانه.. (...)