السمة العمليّة في منهج البحث الإجتماعي وفي التأليف ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن (( إننا في هذه المرحلة العصيبة التي نمر بها اليوم ينبغي علينا أن نفهم نفسية الشعب العراقي وكيف تنشأ شخصية الفرد فيه وذلك لكي نعرف كيف نسوسه أولا وكيف نسير به قدما في مجالات الحياة الجديدة ثانيا. (…)
السمة التحرشيّة كسمة أسلوبيّة ٢٤ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن هناك سمة أسلوبية أخرى ترتبط بالروح الساخرة التي يتميّز بها الوردي أولا، وبـ «تمرير» الحفزات التحرّشية المسمومة. ثانيا: وهذه السمة اكتسبها الوردي من تأثراته بالإسلوب «الخلدوني». قال الوردي: ( (…)
لغة الجسد: من القادة الأمريكيين إلى القادة العراقيين ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن تمهـــــــــــــيد لدينا ، في الواقع ، لغتان نستخدمهما في حياتنا اليومية ، وليس لغة واحدة : اللغة الكلامية اللفظية أو الشفاهية ، ولغة أخرى لا كلامية ولا شفاهية ولا لغوية وهي لغة الجسد . اقتطفت (…)
السخرية كسمة اسلوبية ١٤ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن ومن السمات الأسلوبية الأخرى لدى الوردي هو حس الفكاهة والروح الساخرة. قبل الوردي لم يكتب متخصص في العلوم الإنسانية بطريقة تشيع فيها روح الفكاهة والتعليقات الساخرة. قبل الوردي كان أسلوب " العالم " (…)
المحبرة للكاتب جوزف حرب ٧ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن «كان "الهمُّ» يعبر ذات يوم نهراً من الأنهار، حينما لمح من بعيد قطعة صغيرة من الأرض، وراح الهمُّ يفكر ماذا عساه صانع بهذه القطعة الصغيرة من الأرض، حينما وجد نفسه وجهاً لوجه أمام «جوبيتر». ومضى الهم (…)
رائد النزعة الشكّية في الثقافة العراقية ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن ومن السمات المنهجية والأسلوبية المهمة للوردي هو النزعة الشكّية أو التشكيكية. هذه النزعة هو الذي أدخلها في الخطاب المعرفي العراقي. قبله كان كل كاتب يتحدّث عن مسلّمات وحقائق نهائية واستنتاجات ختامية (…)
جعل إهداء المؤلّفات رسائل ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن «كلمة الوداع» المريرة: تواصلاً مع الحديث عن الغوغاء في الحلقة السابقة، نقول أن الوردي في أحاديثه مع الباحث الأستاذ ( سلام الشماع ) والتي أجراها الأخير معه في أواخر الثمانينات، عاد إلى تقييم تلك (…)
تحليل ديوان «المحبرة» لجوزف حرب ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن ملاحظة: حلقات من كتاب للكاتب سوف يصدر عن دار ضفاف (الشارقة/بغداد) قريباً وقد خاض الشعر – بعد افتراقه - كفاحاً إنسانياً ملحميّاً مجيداً من أجل الحفاظ على استقلاليته، فهو الذي حفظ للعقل والروح (…)
الأسلوب الإلتفافي والتورية الماكرة ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن الأسلوب التقرّبي غير المباشر والسمة الإلتفافية : إن الوردي يعلن رفضه لما يجري من صخب «غوغائي» تدميري بأمكر طريقة متحسّبة . فحين يقول إن الجماهير تطلب من الكاتب الآن أن يثير حماسة الشعب فمعنى ذلك (…)
تحليل ديوان «المحبرة» ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم حسين سرمك حسن ملاحظة: حلقات من كتاب للكاتب سوف يصدر عن دار ضفاف (الشارقة/بغداد) قريباً إنّ هذي المقطّعات الدامية التي تتيح لإرادة الشر فسحة واسعة للتأويل، وأن يطغى سواد حبر الغراب على بياض حبر الحمام في النص (…)