أَنا أَفْهَمُكَ ولكنْ... ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم حسين مهنا اعتادَ السَّيِّدُ سَليم الجُلوسَ صَباحًا على الشُّرْفَةِ المُطِلَّةِ على الجِهَةِ الغَرْبِيَّةِ في الطّابِقِ (...)
السّادِيّون.. ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم حسين مهنا السّادِيّونَ لَمْ يَكونوا أَجِنَّةً كَما الأَجِنَّةُ تَكونُ.. بَلْ كانوا جَراثيمَ ماصَّةً، لا تَتْرُكُ (...)
هِوايَةٌ..!؟ ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم حسين مهنا يَمامَةٌ حَطَّتْ على غُصْنِ زَيتونَةٍ.. تَرَحَّمْتُ على سيِّدِنا نوح وقُلتُ: رَمْزا سَلامٍ جَميلانِ.. (...)
صباحُ شيخٍ في الخامِسَةِ والسَّبعين.. ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩، بقلم حسين مهنا صَباحي بَهِيٌّ وأَجلِسُ وَحْدي وبي رَغبَةٌ في الحديثِ فَعُذرًا إذا ما كَتَبْتُ بِحِبْرِ المَحبَّةِ عن (...)
حيفا.. ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٩، بقلم حسين مهنا إلى المجلس الملّي الأُرثوذكسي الوطني.. وإلى رئيس ناديهِ الثَّقافي المحامي فؤاد نقّارة.... مع حبّي وتقديري. (...)
نَعيُ عنتَرة.. ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨، بقلم حسين مهنا في خَلوةٍ معَ النَّفسِ ذاتَ مساءٍ، وبعدَ أَن أَرجعَتْهُ الذِّكرياتُ الى الوراءِ عُقودًا تراكمَتْ فوقَ (...)
القصيدةُ العاتِبة.. ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم حسين مهنا "يا أُمَّتي الثَّكلى بَنوكِ كلّهم في مُهجتي وأَكرهُ البُكاء.. " ( سالم جبران-المجموعة الكاملة ص٢٤ ) (...)
القصيدةُ الغاضبة.. ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٨، بقلم حسين مهنا نبضاتُ قلبي من غضبْ وحُشاشتي قد باتَ يُثقِلُها الغضبْ والحُلْمُ.. أخشى أَن يظلَّ الحُلمُ يأْكُلُ مُقلتَيَّ (...)
كوني أنتِ.. ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حسين مهنا (الى نسيبة...حفيدتي) العينانْ عينا رَشَإٍ.. والقدُّ تقولُ العربُ الأُولى: غُصنُ نَقًا.. والرُّوحُ.. أَقولُ: (...)
راحةٌ من حرير.. ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم حسين مهنا ( الى عهد التَّميمي) تُطِلّينَ من كُوَّةٍ في الظَّلامِ فيُشرِقُ صبحٌ وينبُتُ قمحٌ ويُزهرُ وردٌ على (...)