وافاهُ الأجلْ ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حيدر حسين سويري من على صفحتنا كنا نشرنا: أن فلانَ الشاب وافاهُ الأجلْ فعلقوا مستفهمين: لِمَ؟ وكيفَ؟ وماذا فعلْ قلنا لهم والصوتُ منا في وجلْ أنَّ فلاناً نطق بعض الجملْ أريدُ ماءً أريدُ كهرباءً أريدُ ....... ماذا (…)
خجل ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حيدر حسين سويري وقف متسمراً في مكانه، حينما كانت تقترب من المكان المخصص لوقوف الباص، هو يقف في هذا المكان كل يوم صباحاً، ينتظرها، يظل يراقبها حتى إذا ما وصل الباص استقلته؛ هو لا يركب الباص، بل يودعها بنظراته التي (…)
الشفهي والتحريري من وجهة نظر معلم ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم حيدر حسين سويري لا يخفى على كل ذي لبٍ، أن ميدان العمل والتطبيق يختلف اختلافا جذريا عن ميدان النظر والتنظير، لذا فنحن كمعلمين ممارسين لهذه المهنة الصعبة، وللسنين طويلة شهدت تغيرات في كتابة المنهاج وطرائق تدريسها، (…)
يوميات معلم زنكَلاديشي ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حيدر حسين سويري شكوى من معلم زنكَلاديشي خلص صبره، سنعرضها باللهجة الزنكَلاديشية: مثل ما كلها ضدكم يا تدريسيين، مثل ما تتحملون زخم ٦٠ طالب بالقاعة وأكثر، مثل ما شروطهم تتنفذ بيوم وليله، شروط اللبس والقيافة (…)