قطرة مطر ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم ريتا عودة لكلِّ نهايةٍ حتما هنالك بداية ما, وبدايتي أنا كانت حين قررتُ أن أكونَ متفردة في هطولي فلا أتبدّد عبثا. (...)
أبعد من أن تطالني يد ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم ريتا عودة أغافلها , وأفرّ من إلحاحها الروتينيّ : هيّا .. إذهبي لغسل الأطباق يا هنادي . أتسللُ عبرَ الباب الخلفيّ إلى (...)