ذكريات ٤ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم ذكريات: شاهد توقيعها ..كان شعارا يحاكى أشواك الورود رغم عبقها .. فعصفت بوجده حياة حُبلى (...)
شروخ في الأعماق ٤ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم انهار جبل الثلج.. فحن للبحر.. استجمع بحارته..نصبوا الأشرعة..تقلد مكانه كربان أرهقه طول (...)
التمدد العمرانى فى المشرق العربى ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم الجزء الأول (الفصل الأول) • مقدمة عامة على المشرق العربى إن المشرق العربى يكتسب أهميته (...)
نساء وعناكب ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم (١) عندما كتب ومضته بعنوان: الغيرة.. وختمها بإعلان الشيطان بيان النصر عليهما.. تساءل صديقه (...)
حورية ١٣ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم حورية: أُعجب برهافة قصائدها و إنسانية حرفها.. طالبها برسم لها .. سألته: إن كان طيفي لم يصلك (...)
الهمالايا على كورنيش النيل ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم خرج وقد ضاق به المكان حتى أطبق على قلبه.. يتمشى الهوينى على كورنيش النيل، بعد نهار مضني أمضاه (...)
واجهات زجاجية ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم من وحى قصتها: توقفني العنوان .. فدلفت أستقريه... بداخله كان تساؤلا منها: ماذا يعنى بكاء (...)
صديقي صاحب الحكمة ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم (كان يطوى الطريق الساحلي في ذاك اليوم بسرعة على غير عادته، لاسيما وهو يسير بجانب من أحب صغيرا، (...)
جشع وقصص أخرى ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم زياد يوسف صيدم جشع: خرجت من وحدتها تسعى إليه، ولهة مغرمة، يفيض عشقها رحيقا كحبيبات الرمان.. فاعتصرها بنهم (...)
عجوز صنارة وبحر ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم زياد يوسف صيدم دنوت حتى اقتربت منه أكثر، أصبحت على مسافة نصف متر لا يزيد، حييته بتحية السلام فرد بأحسن منها، (...)