سامر مسعود

قاص فلسطيني

حجارة و ورود

تلم شعث عواطفك، تلفعها بين ذراعيك، تخاف عليها من الصقيع!... تضيئ السراج، تبحث عن صداك في عتمة الغربة... تصرخ (...)

يصرخ منبه جوَّالك كطفل جائع، تفتح عينيك بتكاسل، تهمس: إذن هو يوم جديد آخر يضاف إلى كتاب حياتي... تحاول النهوض (...)

– مواليد، فلسطين: ١٣/ ٩/ ١٩٧٦ ماجستير في التربية وتكنولوجيا التعليم من أمريكا عام ٢٠١٠. ماجستير في اللغة (...)

بينما كنت أتفحص بريدي الإلكتروني، وجدت صورا بعثها أخي تحكي بعضا من ملامح قريتي البعيدة، فشرعت أكتب له هذه (...)

يصل (خاطر) إلى الحاجز العسكري الرئيسي الذي يفصله عن المدينة بروح مفعمة بالحياة، يحسها تتحرك في جسده النحيل (...)

في مشهد تاريخي عز مثيله بين قادة العالم اليوم، يرفض الخليفة عمر بن الخطاب أن يصلي في كنيسة القيامة عندما دخل (...)

أذكر في صباح باكر، وكلها صباحات متشابهة، أنني توجهت إلى ساحة القرية حيث توقفت سيارات الأجرة، حجزت مقعدا في (...)

تنهض من فراشك متثاقلا، تفكر بملامح وجهك المكبوتة، تلملم أشلاء ليلة مذبوحة بسكين خفية، تحاول أن تنفض آثار ضرب (...)

تقوم سياسات التحكم والسيطرة على الشعوب، ولا أستثني أي شعب هنا، على فرض قوى معينة سياساتها وأهدافها من خلال (...)

تتحول في غالبية النقاشات في أجواء غريبة، إلى مستمع محايد، تحاول أن تفهم كيف يفكر مَنْ حولك، وما هي (...)

الأعلى