تحليق عابر لطيور الذاكرة 8: أصوات حنين وقلق ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم سامي الكيلاني كان يعمل بقربي على مسطح العشب الأخضر الصغير، يدفع آلة جزّ العشب الذي استطال أكثر من اللازم، (...)
سرّ الغالية ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم سامي الكيلاني يعبد الغالية تكثر الجراح، ولكنها لا تنال من قامتها العالية. يا غالية! ها أنت تستقبلين حبيباً (...)
في زاوية الجدار ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم سامي الكيلاني تتأملها تلك الزهرة، تدور الأغنية، "كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة" تصبح حرز حياة، دروشة، لحناً (...)