
تعلقي بالنّخيل

في عام ٢٠٠١ وعندما كانت شركات قصب السّكر تلوّث مياه كارون، فغدا الماء غير صالح للشّرب، أنشأت الحكومة أماكن لبيع الماء الزلال.
وكنا نشتري كل برميل بلاستيكي (٢٠ ليترا) بـ ٧٥٠ ريالا إيرانيّا، وكنت أجلب برميلين في كل مرّة على دراجتي النّاريّة.
ليس هذا ما أردت أن أجنح (...)