كتاب الإيقاع في قصيدة النثر بين التأصيل والطرح الإشكالي ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي صدر مؤخراً في شهر نوفمبر ٢٠٢١ كتاب قيم للناقدة والباحثة والفنانة التشكيلية الدكتورة خيرة (...)
أدب الرحلات روما عاصمة إيطاليا، ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي وسحر النافورات، واعجوبة الصنابير التي يتدفق منها الماء العذب البارد بدون انقطاع.. روما (...)
«سفر في عيون بربريّة» مناجاة القصيدة، بعيون بربريّة ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي الشّعر هو ذاك البحر اللاّمتناهي، تلك العيون الّتي تراقب فرح الأنا،في أنفسنا، تلك الأنا الّتي (...)
حماقاتُ الصغارِ ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي كَمْ كان الصباحُ يشبهُكَ بشروقه وضيائه. و شمسه الدافئة الربيعيَّة التي تدغدغُ حَوَاسِي!! (...)
وجع السنين.. ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي نريد أن نهرب من وجع السنين، من ألآم الوجع، تأخذنا الكتابة إلى عالم من نور، نهرب إليها حين (...)
أقنعه الود ... تحطمتّ ..من دفاتر منسية ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي أقف هنا في طريق طويل أتأمل خباياه الغادرة بقلبي .. أتنفس طعم الخيانة تأخذني رياح الغدر .. إلى (...)
اعتنقتك سِراً ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي وكنتَ تهمسُ لي في الخفاء بأنني أنا لك الدنيا والصفاء وأنني إذا غِبتُ عنك يسوّدُ العمر وإني من (...)
حماقات الصغار .. ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي كم كان الصباح يشبهك بشروقه وضيائه. و شمسه الدافئة الربيعية التي تدغدغ حواسي وتشعرني بالفرح (...)
كورونا.. والعَّرافُ.... ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي المساء بارد تأبط معطفه وهم بالخروج، يصافح نسيم بارد وجهه وهو يتجه إلى مقهى الحي، اليوم أشعر (...)
قصة شبح الظلم ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي قصة من الواقع اهديها إلي كل القلوب الرحيمة في عيد الطفولة بدأ الفجر يرسل خيوطه الفضية..نهضت (...)