
صخب

صخباً تمتلىء الدُنا ضغث على إبّالتي ويحترق النهارُ صخب ٌ ولا راقٍ من الصخبِ تمر أيامي على جدر صماء تغزى بلا عتب أحاور مقلتي الكسلى نوافذها ما بين بؤبؤها المجنون والهدب أين الهدوء وهل مرت مواكبه من غير أن أدري فلم أصب وسادتي الصحو إذ لا لحظة صمتت في (...)