يـــافـــا: بوابـــة البحــــــر ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم طلال حماد وفي سجلاّتِ الحالة المدنيّة في كلّ دائِرَةٍ ملفٌّ وصورة وفي كلّ حالةٍ حالة
انتظارٌ عَلى صَفيحٍ ساخِن ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم طلال حماد يا وَجَعَ القَلْبِ فِلِسْطينُ عَلى البالِ، وَأنْتَ غَريبٌ، هَلْ يُمْكِنُ أنْ يَنْسى الجِذْرُ (...)
القدس (2) ٢ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم طلال حماد وأنت أنت يا قدسُ أنت كلّ شيءٍ تبقّى من حطام الأزمنة في أضلاعنا ومن ركام الأمكنة في أعصابنا وهل (...)
القدس (1) ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم طلال حماد وجهٌ من ورود المساءِ في العيون التي تُحدّق في الأفق المسيّج
هِـــــيَ فَوْضى، فلا تُغَنِّ وَحْدَك ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم طلال حماد لن أنضم إلى شرق وغرب سأنشقّ فقط عن بلا ـ روسيا أو بلا ـ الصين أو أمريكا لكنّ المشكلة هي أيّة (...)
لن يذهب وحده.. فاٌنتظروه ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم طلال حماد ـ ما الذي يحتاجه الحزنُ؟ ـ قلبٌ يتّسع له ـ والقلبُ.. ما الذي يحتاجه إذا ما اتّسع الحزْنُ (...)
نحتاجُ إلى مَوْتٍ أقَلّ ١٨ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم طلال حماد دَمُ القَتيلِ نَبيدُ القاتِلِ والكَأس مُرُّ بَكَتْ دَمْعَةٌ على وَجْنَةٍ بِلا وَجْهٍ هل ذي (...)
نصوص حرة «إلى جوليانو وفيتوريو....» ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم طلال حماد جوليانو............ اسمي جوليانــــــــو ( مير خميس) وأنتم... ما أسماؤكم؟ ولماذا دمي لم يجفّ (...)
لازم يمشي! ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم طلال حماد يا مصر يا أمنا يا مصر يا أختنا يا مصر يا مصرنا شدّي حيلك عضي على جراحك ...واوصلي نهارك بليلك (...)
العائد..؟! ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم طلال حماد (كان يحكي ثمّ يبكي كان يبكي ثمّ يهذي لم يكن يهذي ولا يبكي ولكن..!؟ كان يحكي) لم أره منذ نحو (...)