عُرْسُ الْأَحْزَانِ ٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم عاطف عكاشة وَافَتْهَا الْمَنِيَّةُ يَوْمَ زِفَافِهَا؛ فَكَانَتْ هَذِهِ الْقَصِيْدَةُ. نَــــــبَـــــأُ (…)
رَحَلْتُ مَعَ رَحِيلِ أُمِّي ٤ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم عاطف عكاشة إلى كل من يؤلمه رحيل أمه قصيدة: أُمِّــــي رَحِــــيْـــلُــكِ كَـــيْــفَ (…)
القلب المعذب ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة قَلْبِي الْمُعَـذَّبُ فِي هَـواكِ لَمْ يَعـْشَـقِ امْـرَأَةً سِـواكِ ما زالَ يَـأْخُـذُنِــي لأَوَّلِ لَحْـظَـةٍ فِـيْـهَـا ارْتَـآكِ
بقايا عاشق ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة ظَلاَّمَـةٌ وَلِسَانُ حَالِكِ نَاكِـرُ مَا جَاءَنِي مِنْـكِ اعْتِذَارٌ عَابِرُ إِنْ لَمْ تُرِيْدِي الاعْتِرَافَ بِغَضْبَةٍ مِنْ جَمْرِهَا رَضَعَ الْخِصَامُ الْجَائِرُ
الحب الخالد ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة سَأَظَلُّ أَذْكُرُ حُـبَّنَا طُوْلَ الْعُمُرْ وَأَصُوْغُهُ نَغَماً عَلَى شَفَةِ الْوَتَرْ وَعَلَى جَبِيْنِ البَدْرِ أَرْسِمُ لَوْحَـةً فِيْهَـا يُطَالِعُنِي مُحَـيَّاكِ النَّضِرْ| وَبِكُلِّ شِبْرٍ سَوْفَ أَزْرَعُ وَرْدَةً فِيْهَا أَشُمُّ أَرِيْجَ مِبْسَمِكِ العَطِـرْ
اعترافات عاشق ٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة لا تَسْأَلِيْنِي كَمْ عَشِقْتُ سِوَاكِ إِنِّي عَرَفْتُ الْحُبَّ يَوْمَ لِقَـاكِ وَعَهِدْتُ قَلْبِي مَيِّتـاً فَإِذَا بِهِ قَدْ مَزَّقَ الأَكْفَانَ حِـيْنَ رآكِ
وقفة على قبر الأعشى ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة عَرَفْنَاكَ يا أَعْشَى بِعِشْقِكَ لِلْخَمْرِ فَهَلْ حِدْتَ بَعْدَ الْمَوْتِ عَنْ ذَلِكَ الأَمْرِ عَهِدْنَاكَ يَا مَيْمُـوْنُ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَفِـيًّا لَهَا فِي حَالَـةِ الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ
لسان الحال العربي ١١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم عاطف عكاشة اخْتَرْنَا السَّلاَمَ وَلَنْ نُبَـالِي بِإِصْرَارِ الْيَهُـوْدِ عَلَى الْقِتَالِ وَمَهْمَـا فَاجَـؤُوْنَا بِالتَّعَـدِّي نُفَاجِئْـهُمْ بِشِدَّةِ الاِحْـتِمَالِ
سيارةٌ دُونَ مَرايا ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عاطف عكاشة نَحْـنُ فِي سَـيَّارَةٍ دُونَ مَـرايا رَاكِـبٌ فِيْهَا مَلايِيْنُ الضَّـحايا وَإِلَـى الْخَـلْـفِ بِـنَا سَائِـرَةٌ فِي دُروبٍ فَوقَـها تَلْهُو الْمَـنايا
عودة الجهاد ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم عاطف عكاشة لَوْ كُنْتَ يَوْماً يَا جِهَادُ تَعُـوْدُ مَا دَنَّسَ القُدْسَ الشَّرِيْفَ يَهُوْدُ أَسَكَنْتَ في خُطَبِ الْمَنَابِرِ مُرْغَماً أَمْ فِي قَصَائِـدَ مَلَّـهَا التَّرْدِيْدُ أَمْ كَفَّـنُوْكَ بِحُبِّ دُنْيَانَا الَّتِي سَادَ العِـدَا فِيْهَا وَنَحْنُ عَبِـيْدُ