تقويم ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم عبد الرحيم الماسخ أفقْ من غفلة الآمال هيَّا وكنْ بيقينك السامي قويا
كُمُون ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ وردة ٌ نسِيَتْها الغيومُ لتذكُرَها الريح ُ, تنِزعُ عنها العبيرَ رداءً رداء وتهدي العراءَ مفاتِحَ أشجانِها الليلُ يلقِي مِظلَّّته في عيون السما شجرٌ خائفٌ واحتمالٌ يضمُّ احتمالا
إلى متى ؟ ٣١ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ دَوري تأخّرَ .. والوجودُ مسافرُ فإلى متى يأتي الصفا ويغادر؟ طلعتْ .. فقلتُ لصُبحيَ : الشمسُ ارتدتْ ثوبَ الرياضِ له النسيمُ مَعابِرُ
إبحار ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ ضحِكَتْ فلم يجدِ الفضاءُ حكايًة أخرى لينسى البرقُ طاولة الدُجَى
أمنيات ١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ ُتغنِّين عطرَكِ بالبسمات وتنسكِبين كما ينقشُ الوردُ في مِخملِ الماءِ سِرَّ الحياة وتنسِين
إطراق ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ قفْ مكانك فالموجة ُ الريحُ تحملُها الآن خاطفَة الظلِ عبرَ فضاءٍ تهالَكَ
أبدا ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ أبدًا كهذا الحُسنِ لا جرَحَ الهوى وتنفّسَ الرضوانُ في شجرِ النّقا أبدًا
تقاسيم على الآه ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ ينسى الولاة ُ لحظًة أن الشعوبَ ملكُهمْ فيطربون للغناء
غرابة ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ بلادي كما لم تكن في خيالي منازلها: جلسة ٌ لا ُتبالي مواسمُها: بسمة ٌ خلف دمع ٍ يُشتِّتها ُطرقًا لارتحالي أعوذ ُ بها من سموم اغترابي
غرابة ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ بلادي كما لم تكن في خيالي منازلها : جلسة ٌ لا ُتبالي مواسمُها : بسمة ٌ خلف دمع ٍ يُشتِّتها ُطرقًا لارتحالي
٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ
