اعتزال ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي متى ألقاك يا قبري؟ متى يا راحةَ العمر متى أرتاحُ في نومي من الأحلام والفكر؟ لقد حـــــاولتُ أن أحيا وأن أسعى وأن أجري لقد حاولتُ طـــاقاتي فلم أحصدْ سوى المرّ وضاعتْ كل أحلامي هبـــاءً وانتهى أمري (…)
راحة ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي نريد ما يريدُه ُ......... لأننا عبيدُهُ هو الكريم والرحيم والعظيم جودُهُ يزيدنا لكننا ........ نظل نستزيدُهُ سنستريح عندما ... نريد ما يريدُه
انتحار ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي في تاريخي تزهو آلافُ الكبواتْ ... وأظن الآتي سوف يشابهُ ما قد فاتْ... فالحاضرُ مسودٌ جدا
للحزن كل مايريد دائما ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي للحزن رعشةٌ كأنها خروج روحنا من البدنْ .... للحزن رعشةٌ كظلمة النهاية التي تشدُّ مَنْ نحبه ــ بقوة ــ إلى الكفنْ .... للحزن قبضة قوية تثير في نفوسنا القوية الخنوع والوهنْ .... للحزن خنجرٌ كأنه (…)
كان لي أطفالٌ كثيرون ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي وحدي قبل الفجر تركت البيتا ... ورأيت نساءً يخرجن معي من أبواب شتى فظللت أسير ولا أنكر
قابلٌ للكَسْــــــــر قلبي ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي كلُّ هـــــــــذا الهمِّ يكفي كي يجـــــيءَ اليومَ حتفي عشتُ ما عشـــتُ محاطًا بالأَسَى مِنْ كلِّ صـِـــنْفِ كيف أحيـــــــــا والليالي كسَّرَتْ دِرْعي وسـيْفي ؟ في طريقِ الشوْكِ أمشي كلَّ يَوْمٍ (…)
خَرَجَتْ وَلَمْ تَرْجِعْ إلىّْ ١ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي خَرَجَتْ وَلَمْ تَرْجــِـــعْ إلىّْ فَغَرِقْتُ في دَمْعي العَصِيّْ أَبْكي عليـــــــــها كلَّ يومٍ مِثـْـــــــــــــلَما أبْكي عليّْ كانتْ إلها للجــــــــــــمالِ وقرَّرَتْ قَتْـــــــــــلَ النَّبيّْ
الفراشة ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي إِنَّ الفراشةَ التي أُحبُّها يَقْسوعليَّ في اللِّقاءِ قلْبُها ألْوانُها برَّاقةٌ مُزْدانةٌ فكلُّ حُسْنٍ قد حواهُ ثوْبُها تطيرُ في الضُّلوعِ دونَ رحمةٍ ويطردُ السرورَ حبُّها تشيرُ بالعينينِ : (…)
مِتُّ مِنْ خَوْفي عليهِ ٥ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي حينَ أَبْصرْتُ حبيبي فَوْقَ نَجْمٍ يتـــــرنّحْ خِفْتُ أَنْ يسقطَ سهْوًا في ظلامٍ ليْسَ يبرحْ
الحب الثاني ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم عبد العزيز الشراكي يا حبي الثاني .... إني مشتاقٌ أنْ ألقاكْ وأنا لا أطلبُ أنْ تهواني .... لكنْ يكفيني أنْ تمنحني القدرةَ كي أهواكْ ..... يا حبي الثاني .... يا أشواقًا فاقتْ وصفَ الكلماتْ ... إني مشتاقٌ أنْ تهتز (…)