من مساء خريفي آتيك ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم عبد الغفور الخطيب أَتسلّلُ إليكِ أَخرجُ منْ سرِّي ورسمي أَغيبُ عندَكِ أَنمحي بينَ أهدابِكِ أَقرؤني في كتابِ تجلِّياتِكِ
إن كنتَ لا تدري ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عبد الغفور الخطيب يا أيّها التَّاريخُ دعكَ منَ المشايخِ والقساوسْ بل دعكَ منْ عهرِ السِّيا سيينَ... أشرفُهم مُدالسْ نحنُ الخنوعُ وشرقُنا شرقٌ تمزِّقهُ الوساوسْ شرقٌ على أطلالهِ جلسَ المؤالسُ والمناخِسْ
وكأسُ عشقٍ أيضاً ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الغفور الخطيب يقولونَ: ألهبتَ الفؤادَ بحبِّها وأذلْلتَ نفْساً مِنْ خلائِقِهَا الكِبْرُ وروَّعْتَ بالأشواقِ روحَكَ حسرةً فبينا ترى الآمالَ، إذْ جاءَكَ النُّكْرُ
في حضرة الكلمات ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب تَتَلَهَّفُ النَّفْسُ وَيَنْزِعُ القَلْبُ، وَيَتُوْقُ الرُّوْحُ وَتَنْجَذِبُ الجَوَاْرِحُ، وَيَزْدَاْدُ شَوْقِيْ، لِتعرِفَ الدّنيا اسمَ حبيبتي
بارقتان في العشق ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب بعثتُ لها ما قال قلبي وخافـقي وما ألقتِ الأفلاكُ في قلبِ عاشقِ
أمر الجمال... ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب على عراقةِ وَجْدِي ووعدي. كيفَ أُسرُّك ما بي؟ وتُسرِّينني ما بكِ.
هيام شامي ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب هذي هي الشَّامُ الشَّريفة.. سمتُها حبٌّ.. و أفئدةُ الورى مأواها
ليلى العراقية ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب رياحُ الشَّوقِ عادتْ من جديـدٍ تـذكِّرُني مسـاءاتِ العـراقِ تذكِّرُنـي اللياليَ سـاحَ فيـها فؤادي بـين حـلمٍ و انطـلاقِ
عترة الشمس ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغفور الخطيب يا شامُ يا قِبلةَ الإلهامِ يا وطناً يختالُ زهْواً على الدّنيا ويَفتخرُ فغوطةُ السّحر،ِ ساعاتُ الصّفاءِ بها دنيا مِنَ الفنِّ.. بالأوتارِ تأتمرُ