جائزة بوكر العربية سياسة إعلامية ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم عبد الكريم الزيباري لو أنَّ مصريَّاً فاز بجائزة بوكر، لكانت المرة الثالثة، وهذا أمرٌ يتنافى مع قواعد العدالة التي (…)
عبد الكريم الزيباري ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، ، السيرة الذاتية لـعبد الكريم الزيباري – الاسم الكامل: عبدالكريم يحيى الزيباري مكان وتاريخ الميلاد الكامل حسب التقويم الشمسي: العراق (…)
فن يتحدى الزمن ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد الكريم الزيباري الخزف والسيراميك كلمتان مترادفتان تعنيان الطين المشكل والمجفف تحت الهواء، والمشوي بالنار في (…)
سيميائية الاستفهامية المرذوذة ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الكريم الزيباري و"رذاذ" الشاعر عمر عناز، عنوان مجموعة شعرية، الشعرية تنعش الذاكرة، الذاكرة خانات، الخانة بحاجة إلى زمكان وعنوان، العنوان رذاذ كنسمة هواء بارد في ثقافة صيفية جافة، والرَّذَاذُ هو المَطَرُ الضَّعيفُ، الصِّغارُ القَطْرِ كذرات الغُبارِ،
الأيدي لعبة ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الكريم الزيباري سقطت البندقية بيدٍ كانت أختها تمسك بأوراق الآس، فظنَّت البندقية نفسها لعبة بوكر، فأخذت ترتع (…)
متقابلات السرد الاستفهامي في -وطنٌ من زجاج ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الكريم الزيباري بين الوطن وحق المُواطنة بين الموت قتلاً أو كمداً أو حزناً، بين المستقبل المجهول والماضي المهيمن (…)
نظرية السرقة الأدبية: -براءة اخترع في الأدب- ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الكريم الزيباري يموت الأديب في بيته كمداً، وللتناص بين النصوص أشكالُ، يا نصُّ ما لكَ تَخَافُ تَحْليلاً، (…)
نسق التتابع المتوازي لعتبات النفي الرافضة - منال الشيخ أنموذجاً- ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الكريم الزيباري في قصائد الحداثة لا تجد شيئاً أكثر من الرفض، فالشعراء في أبراجهم العاجية غير راضين بهذه الحياة التي يقتات الإنسانُ فيها على أخيه الإنسان، لكل نصٍّ عتبة، ولكلِّ عتبة صورة تعقبه، وللصورة والعتبة خطين متوازيين في ذاكرة المتلقي، ومن عتبة إلى عتبة تنتقل الشاعرة بصورة مدهشة، كأنَّها تمشي على الماء، وفي انسحابي إلى الأمام وصعودي إلى الأسفل، نَطَطتُ بخفة على أوراق الشجر، وواصلتُ الهبوط ببطء،
سيميائية التناص في شعر فاطمة ناعوت ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عبد الكريم الزيباري توخولوسكي يتساءل من أين تأتي الثقوب في الجبن؟ و"ناعوت" تتساءل من أين تأتي الثقوب في الفِكر؟ كيف (…)