زهرةُ آخرِالأنبـيـاء
٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨،
بقلم عبد الله علي الأقزم
الـفـكرُ حسـنـُكِ فاقَ الشَّرقَ والـغـربـا
وأحرفي فـيـكِ كمْ ذا أورقـتْ حُـبـَّـا
ما عدتُ لـُبـَّـاً ولكنْ حين يطرقُني
هواكِ أملكُ مِنْ هذا الهوى الـلُّبـا
ماذا خسرتُ وأنتِ شهدُ قافيتي
وبلسمي منكِ أعطى العَالَمَ الطِّبـا