
أشرعة لمباهج وبركات من نور

هَيَّأتُ للتِّرْحالِ ــ من وجد ووَجَعِ الفُؤادِ ــ مَراكِبْ، ورفعت الأشرعة عاليهْ، كمن ليس بآيبْ إلى القُبة الخضراءِ، إلى خير البريهْ وصحتُ يا قلبُ بُشراك هناك، أقضي فرضاً تنقشع به كل غشاوهْ وبمديح لايَنفدْ للرحمة المهداهْ لمُكتَمل الصورهْ، لتمامِ السُّؤْددْ، به (...)