محمد أحمد العدوي

كاتب مصري

بَصَر

في كل يوم وأنا أعبر الممر بين غرفة الملابس، وصالة التوزيع إلى الغرف أود لو أشكر المصممين الذي وضعوا أسس (...)

عدت أبحث في أوراقي القديمة عن ذلك الدَّرَج الذي صعدناه يوما معا. انكسر كعب حذائك قبل أن ندخل باب القاعة، (...)

«وأن اجعل لهذا البناء بابا مكتوما إلا عن حكماء الحق» ما الذي يجعل أعمدة المعابد في أسوان بلا ظل في يوم (...)

«وأن اجعل لهذا البناء بابا مكتوما إلا عن حكماء الحق» في القاموس: وكل خلْق لا يأكل ولا يشرب من نحو الملائكة (...)

قال لها: ازرعيني قالت: أزرعك وأنت كبير هكذا! كبير لم أورق بعد .. سأخضر .. وسأطرح وردا. يا دماغك! جربي. وكيف (...)

لم يأت ولع أسعد بهذه الحلوى من ذوق خاص أو رهافة حس. فلم يذكر أحد عنه أنه كان حاضر الذوق في شيء من أمور (...)

– الاسم : محمد أحمد العدوي اسم الشهرة : محمد العدوي طبيب عيون مصري ولد في الأول من تموز، يوليو ١٩٨٢ . (...)

كنت إذا جاء الشتاء أفرح بالهواء المتكاثف حين يخرج من فمي أبيض سرعان ما يتلاشى، وفي يقيني أنه صاعد إلى السماء (...)

كان سيء الخلق سيء الدين. لا يحبه أحد ممن حوله، ولا يستطيعون الانصراف عنه. ذراعه على الدوام معلق بذراع طبيب (...)

الألفاظ ذائعة الشهرة والاستخدام يصعب الحديث حولها؛ لأنه بقدر ما يجعلها الانتشار معروفة للجميع يجعلها غامضة (...)

الأعلى