واحة الأوطان ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا راكباً لليلِ تنثرُ غدرَكم في كلِّ دار لا تبتهجْ والليلُ يمضي زاحفاً نحو النهار تغترُّ أن ورودَنا أضحتْ دما وتظنُّ أن تسيَّدَ النورَ العمَى
ورود الصبر ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي سأنثر فوق أكفاني ورودا وأترك كل من يُبقي جحودا أنا من عشت مظلوما ولكن أليس لنبض آهاتي حدودا
أنشودة غزة ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي فوق السنابل ألف دمعه يا غزه جاريه دمعه على الحق الحبيس من نفس جانيه دمعه من الأخ اللي خان الحق (...)
الحب الخالد ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي والشَّوقُ باقٍ لم يزلْْ بيننا صدقُ الوفاءِ قصةٌ للأبد تسري وفي قلبي حنينٌ ووِد فهل وجدتي يا (...)
عفوا.. أيها العيد ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي عفوا...، ويعلم الله بأني لا أرجو لأحد من المسلمين أو من عباد الله المسالمين غير السعادة. (...)
غزة مدينة الأحرار ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي غزة يا مدينة الصابرين، من يلومك وأنت تطلبين الموت في عزة قوية القلب مرفوعة الرأس أمام الصهاينة (...)
الحق قديم ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي هل أنت مؤمن!، .. ستجاوبني لا شك بالإيجاب، إذن أنت من الذين أمنوا. فإن سألتك.. من تجده دائما (...)
يمر رمضان ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي يمر رمضان ولقد أوشك أن نستودعه عند الله، وبلدان المسلمين تصنع الصهاينة بهم لتفريق كلمتهم (...)
أو أنت ظالم! ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي ماذا حل بك إن لم تكن ظالما!.. وماذا يضيرك من دعوة مظلوم يشتكي إلى الله أوجاعه.. لماذا ترتعد من (...)
وسقط الفرح الكبير ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي لم تغره ابتسامات المجاملة بالجلوس معهم طويلا، كذلك لم يستطيع الوقوف في مكانه قليلا من الوقت، (...)