
ومين يعيش

علشان تعيش لازم أموت
نظريه طازه مْنِ التابوت
د انا مهما أبكي بأعلى صوت
وأحاول اجري مُش هَفوت
وازاي افوت.. ازاي افوت!
وانا من سلالة العنكبوت
شاعر مصري
علشان تعيش لازم أموت
نظريه طازه مْنِ التابوت
د انا مهما أبكي بأعلى صوت
وأحاول اجري مُش هَفوت
وازاي افوت.. ازاي افوت!
وانا من سلالة العنكبوت
يا نُجُومَ الْلَيلِ هَلْ لِي
مِنْ أنِيسٍ يَحْتَوينِي؟
يا دُمُوعَ الْفَجْرِ عُمْرِي
ضَاع مِنِّي في ظُنُونِي
مَنْ أكُونُ؟!
مَنْ أكُونُ.. يا حَبِيبِي؟!
وأنا شهيدُ كرامتِي
وأنا ثرَى أوطانِنا
وأنا سأبقَى ها هنا
مُتألِّماً مُتفانياً مُتسائلاً
مَنْ قادنا للنَّارِ في صمتِ الدُّجَى؟!
مَنْ صادر الآمالَ مِنْ نبضِ الرُّؤى؟!
قرأت قصة غرام الموسيقار فريد الأطرش والفنانة الخالدة شادية حفظها الله في منتدى (موسيقار الأزمان فريد الأطرش) وتفاعلت مع هذه القصة الرائعة والتي اعتبرها بحق من القصص الملهمة والفاصلة في حياة المبدعين إذا ما صادفت وامتلكت قلوبهم كما أسرت قلب الفنان الخالد فريد الأطرش (...)
أبَو بَكْرٍ وَمِنْ قِدَمِ
شَقِيقُ الصِّدْقِ والسَّلَمِ
جَمِيلُ الرُّوحِ مَوْصُولٌ
بِحُسْنِ الطَّبْعِ والشِّيَمِ
أبَوُ بَكْرٍ رَفِيقُ الأحْ
مَدِ الْمَبْعُوثِ بِالْقِيَمِ
جاني صاحبي بيعاتبني
قالّي مُش هتعزِّي فيها
قلتلو.. مين اللي ماتت؟
قالّي أحلى شيء ف. عمرك
وف. حياتي وف. حياتك
قلتلو مين اللي ماتت!
وعاد الحُبُّ يَا عُمْرِي
يُغَنِّى أُنْسَ ألْحانِي
عَبِيرُ الرُّوحِ في رَوْضِي
بِشَرْعِ اللهِ تَرْعانِي
تُداوِى الْقَلْبَ في رِفْقٍ
فَيَشْفِ اللهُ أحْزانِي
خديجـةٌ بـدرُ ديـنـي
وَطهـرُ كُـلِّ النِّسـاءِ
خديجةٌ لم تـزَلْ حُـبْ
بَخـاتـمِ الأنبـيـاءِ
أهـدتْ إليـه حنيـنـاً
من مشـربِ الرحمـاءِ
كنتُ كلما استبد بي الشوق والحنين لرؤيتها أغمضتُ عيناي في غربتي لتلتقي أرواحنا في عالمها الجميل، هنا وفي هذا المكان الذي لا تسكنه إلا أصوات الطيور وتتعانق فيه أشجار السدر عناق المحبين، أعود كل مساء لأسبح في ذكريات الماضي البعيد - أحياناً - تُدركني غفوة تشرق فيها (...)
القَلْبُ يَرْجُو والرِّضَـاءُ صَفَـاءُ
إنَّ المَحَبَّـةَ لَـوْعَـةٌ وشِـفَـاءُ
إنْ هَامَ قَلْبِي لَنْ يَهِيـمَ بِمِثْلِكُـمْ
وحَنِيـنُ وَجْـدِي لِلِّقَـاءِ دُعَـاءُ
والحُسْنُ فِيكِ بَـدَا كَأعْظَـمِ آيَـةٍ
ومَشَاعِري ظَمْـأى ومِنْـكِ رُوَاءُ
الصفحة السابقة | 1 | ... | ٢٨ | ٢٩ | ٣٠ | ٣١ | ٣٢ | ٣٣ | ٣٤ | ٣٥ | ٣٦ | ٣٧ | الصفحة التالية