أبّا العَرْبي ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين كان يمرُّ من حيِّنا كلَّ يوم ساعة العصر. بقامته الرقيقة ولحيته البيضاء. ويدُه اليسرى في جيبِ (…)
بغل الانتخابات ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين بينما أنا غارقٌ في التفكير في ما جرى لي في الحمّام البلدي، مع شخصٍ عديم الذوق (حيث كان طلب منّي (…)
في الحمّام ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين من يريد منكم الوقوف على بعض مظاهر التخلف، فليذهب إلى الحمّام البلدي! حيث المستحمّون المجّانيون (…)
ما بين التناص و«التلاصّ» ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين قرأتُ في أحد المنابر الرقمية مقالا، حزَّ في نفسِ كاتِبِه أن يُصادِف نصَّيْن قَصَصِيْن شديديْ (…)
خُطْبَةُ الْقُبَّرَة ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم مصطفى أدمين – اسمع يا سيد زمانه!... نعرف أنك تتوعد بالقهر والحرمٍان، العنادل والقُبَّرات والكيروانات وسائر (…)
الـ«هو» ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين من نافذة «النصرية» الصغيرة المطلّة على البساتين الشرقية، وضع محمد يده على جبينه اتقاءً لشمس (…)
أَخاف ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين أخافُ أن أنتحرَ بالصدفة... أن يُقال لي( البيتُ الذي تمتلكه، ليس بيتك.) أخاف من المرأة التي (…)
تقسيم روايات الهجرة السريّة. ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين جاء في دراسةٍ تحت عنوان (الهجرة السرية في الرواية المغربية) للأستاذ عبد الواحد عرجوني التقسيمُ (…)
رجلُ المعجزات ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين سائِقو (الطاكْسِيات) يحكون قصصاً أحيانا غريبة، وأحياناً مؤلِمة وأحياناً، مُضحِكة. الأقصوصة (…)
تلك الخائنة ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين في تلك اللحظة اختفى كُلُّ ضجيج. الشوارعُ هي الأخرى اختفتْ؛ ولمْ يعُدِ الشابُّ المتيَّمُ بالحب (…)