رحلة الصيف والشقاء ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي في أواسط شهر آب اللهاب، بدأت السيارات تصل، الواحدة تلو الأخرى إلى مطعم "خبز وسمك" في مدينة (...)
قالت لي ستـّي... ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي لم تلق عليها التحية، جلست (هند) أمامها ونظرت إلى عينيها مباشرة.. ومن نظرتها هذه، توجست (زكية) (...)
على دروب القصة ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي البحث عن قصة باكرًا، على غير عادتي، استيقظت وقد اجتاحتني رغبة شديدة في الكتابة، لكن جعبتي (...)
باص الريح الشرقية ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي – الأستاذ نافذ دقيقا مثل عقارب الساعة كان.. يأوي ويستيقظ من والى فراشه في وقت محدد، يسرح شعره (...)
قهوة بطعم الصراصير! ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي هل سمعتم مرة عن قهوة بطعم الصراصير؟! طبعا لا.. بإمكانكم تصور ماذا يعني ذلك.. ببساطة إنها قهوة (...)
الحدث الغريب في استقبال الغريب! ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم ميسون أسدي ذات مرة، عندما كان "نايف" يجلس على شرفة بيته المطلة على الزقاق المؤدي إلى عمارتهم، لفت انتباهه (...)
قصة مثل ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم ميسون أسدي لا أعرف كيف أنجومن تعليقات زوجي الساخرة، فكلما أنجزت عمل وكان الفشل نصيبه، على الفور يطلق (...)
أنا ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم ميسون أسدي تعقيب: سأصارحكم بالحقيقة، بطلة القصة هي أنا، وقد جرت أحداثها قبل عام، واليوم لا يُرحب بي في (...)
المسبحة ٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم ميسون أسدي أبتِ.. أشعر بحاجة ماسّة للاعتراف.. سأبوح لك بسر دفين، أخجل به، ويثقل على صدري.. تفضلي يا (...)
درب ليلى الحمراء ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم ميسون أسدي – أمي.. قولي لي، كيف يتزوجون؟ سأل الطفل هذا السؤال، لأمه التي تقود سيارتها القديمة ببطء وهي (...)