نور الدين محمود سعيد

الدكتور نور الدين: كاتب ليبي

الرفيقان.

لم يكن الرفيقان على عجلة من أمرهما، قطعا مسافة أكثر من ٢٠٠٠ كيلوا متر، وكانت الشاحنتان ممتلئتين بالبضائع، خط (...)

بمحاذاة مدخل مقهى الجبب الحمراء، يجلس السينيور سامونيللي، أستاذ علم الجمال، ومن عادتي الركون إلى زاويتي (...)

مقدمة: إنشغلت السينما العالمية الكلاسيكية والمعاصرة، خلال فترة من فترات تطورها، بالفيلم التاريخي, سواءً من (...)

مقدمة المترجم: ما الذي يحفزنا كبحاث في الفنون البصرية أن ندرس أو بالأحرى نتحرى الفكر الغربي، أو نتقابل مع (...)

مهداة الى الفنانة ماجدة الرومي. أنثى طائر القصبي# تُغير على مُخيّلتي وتبني عشها بالورد، في مقهى بقافيتي، (...)

مرات من لمسة كتاب، ومرة ف نظرة حايرة ف لوغة ضباب الفجر في وين ما يعم الفرح ف مكان فيه عذاب، من همس ليبية (...)

مهداة إلى الصديق قاسم بياتلي. فيما بيننا شِعر تسربل تحت القافية و زهرة نرد حزينة تندب حظها المنكفئ على حلبة (...)

لا أدري ما يحتويه النص، غير أني، رأيت فيما يرى الشاعر، أنني عاشق..... وأن ابن سيرين يحدثني، قال: إن العشق في (...)

الريح آتية إلى المدينة من بعيد، حاملة إليها هبات غير مالوفة، والأنفس الحساسة هي وحدها التي تتفطن إلى ذلك، (...)

حين شرع القرين في حشو الحقيبة بالريش، متأهباً للرجوع، قال آخره: وسادتي من صوف الغنم غير أنيّ باق، لاحاجة لي (...)

الأعلى