
باقر صاحب، بين العدميّةِ، وشراكِ التفاؤل.. جزءٌ ثانٍ

تتوالى علينا الخيبات تلو الخيبات وما من أمل في الإفق (تاج خيبة).
ماتبقى رغيف شيخوخة بارد أقضم ُصباحاً إزورار خطى حبيبة العشرين مشيب الأرصفة بالغبار إنطفاء تضاريسِ حلمِ قديم
عند الكبر ستكون هوايتنا لامحال هواية المفلسين ولربما مراقبة جيوبنا حد الإفراغ مثلما أرغم (...)