في يومها أعيدوه إليها !! ٩ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم هناء رشاد أَهدي للمرأة وردة تهديك حدائق من زهر .......... تتوقف الديباجة ويصمت صهيل الكلمات ويقف المفوهون عاقدون (...)
كبرياء أصم ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم هناء رشاد كان يكفي أن أطلق صوتي الذي اختنق وأقول له.. لاترحل كان يكفي أن أمدد يدي باتجاه قلبه لتفتح لي أبوابه جميعها (...)
ستظل مصر...... ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم هناء رشاد ستظل كما هي.. تستيقظ مبكرا تمارس نفس عادة الابتسام الصباحية لتفعل فعلها في جعل النهار أكثر احتمالا..تلقيها (...)
صاحبة الحفل! ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم هناء رشاد لم أشعر بأنفاسي تتصاعدُ، وأنا أعلو الدَّرَج، واحدًا تلو الآخر. لم أتصبَّب عرقًا، وأنا أسير مسافاتٍ، وهذا (...)
هناء رشاد ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم هناء رشاد – القاصة المصرية: هناء رشاد مواليد مصر في التاسع والعشرين من آب، أغسطس ١٩٦٨ التخصص الجامعي: اقتصاد اسم (...)