تذكير لغوي (8) ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي نكتب شـذا الجليل، وليس (شذى) نكتب العصا وليس (العصى) في الاسم الثلاثي الذي ينتهي بألف مقصورة تكتب الألف حسب أصلها، فإذا كان أصلها ياء كتبت بصورة ياء مهملة: الهدى، الثرى، الردى، العمى، (…)
رائع وماتع: على خُطى العرب! ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي "على خطى العرب" برنامج يقدمة تلفزيون (العربية)، وهو برنامج وثائقي تاريخي، يعده ويقدمه د. عيد اليحيى. البرنامج يروي سيرة أهم الشعراء العرب، ويتتبع قصصهم ومواقع عيشهم وحلهم وترحالهم، ويذكر أشهر ما (…)
الشعراء والنرجسية ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي الأدب في اختزال التعاريف ذاتي أنوي شخصاني، يمثل الموقف والحياة. وإذا لم يكن كذلك كان هشًا تذروه الرياح.... وكأنه لم يكتب بالأمس . والشعر أولاً وقبلاً هو التكثيف للمشاعر الذاتية والمنطلق الشخصي، (…)
هل يضايق (9)؟ غرور أم ماذا؟ ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي تسمع هذا وهو يحدثك عن إنجازاته ونجاحاته وصولاته وجولاته في هذا الباب أو ذاك، والأنكى أنه يعيد عليك ذلك ناسيًا أنه حدثك من قبل ودوّخك، وأنك تحفظ ما قال عن ظهر غيب، وعن غيب ظهر، وتشعره أنك تعرف (…)
قلم من رصاص! ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي حتى القلم جعلوا منه سلاحًا حقيقيًا وليس مجازيًا! جاء في الأخبار: تم خلال الأسابيع الأخيرة، تهريب "أقلام نارية" إلى إسرائيل، من الشرق الأقصى وأوروبا على ما يبدو. الأداة هي سلاح صغير قطره ٠,٢٢ (…)
من الواقع (11) آراء في عالم السياسة ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي داعش داعش!! مع مرور سنة هل كله تمثيل في تمثيل؟ ............................ الصوت الأول: ........................ تظهر لنا الدولة الإسلامية في فيديوهات إجرامية تقشعر لها الأبدان- تشريد، (…)
من الواقع «9» شعراء في كل يوم ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي كانت العرب تقول "بحر الرجز حمار الشعراء"، وذلك لسهولة امتطاء الحمار، وبالتتشبيه- سهولة الكتابة في هذا البحر لكثرة جوازاته. .. اليوم أقول: الشعر مركبة المبتدئين، أعني المبتدئين في الكتابة، وهواتها. (…)
تذكير لغوي (5): ألفاظ استجدت ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي من الجميل أنت نتذكر أن هناك ألفاظًا استجدت في العصر الحديث ، أذكر منها : الحافلة (بدل الأوتوبيس أيامها)- وضعها أحمد فارس الشدياق. المِـضخّـة (بدل الطلمبا) ، والمجلة (بدل الجورنال ) وضعهما (…)
أهكذا حقًــا نغيـــب؟؟!! ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي وغاب ابن خالتي – زوج شقيقتي الصغرى الأستاذ عبد الله، رحل عنا وهو الرياضي النشيط، وهو المرح الطيب. فكنت أن استذكرت قصيدة لي، تلك التي تتساءل ونتساءل معها: (…)
في الخامس من حزيران!! ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم فاروق مواسي هل تذكرون هذا اليوم؟ في سيرتي الذاتية (أقواس من سيرتي الذاتية ط٢ – طولكرم: مطبعة ابن خلدون- ٢٠١١، ص ١٥٨) كتبت عن هذا اليوم المفصلي الذي له ما بعده: ولكن الصدمــة العنيفة لم أتحملها، فقد كان (…)