هل الوقت من ذهب؟ ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي لا! لأنه أغلى من الذهب، إنه مادة الحياة، وما الحياة بكليتها إلا الوقت الذي نعيشه أو نقطعه (أو يقطعنا) وقد فطن أحمد شوقي إلى هذا المعنى فقال: دقات قلب المرء قائلة له (…)
توفيق زيــــاد ٦ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي من سيرتي الذاتية: توفيق زيــــاد كما عرفتــــه توفي الشاعر المناضل توفيق زياد (أبو الأمين) في مثل هذا اليوم ٥ تموز ١٩٩٤، وفي ذكراه أعيد نشر صفحات من سيرتي الذاتية عنه، ويلاحظ القارئ أنها تقول ما (…)
ضيفان على صفحتـــي ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي أحاضر في أكاديمية القاسمي في باقة على طلاب الـ (إم إي دي) –المجاز في التربية (الماجستير). وفي مواد الإثراء اللغوي والأدبي في التعليم والتعلم، أدرّس اللون الأدبي الجديد- القصة القصيرة جدًا، وكان (…)
عن الحوار مع الأخر ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي يعكف الصديق أيمن عودة مع لجنة المتابعة هذه الأيام على تبني فكرة الحوار مع الجمهور اليهودي، وهو يقول في صفحته على هذا الموقع: "نحن مقتنعون أن حوارًا لا يرافقه نضال لا طائل منه! وكل حوار لا يعتمد (…)
لمن تملأ الجرة؟ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي قصيدة وشاعر القصيدة: لمن تملأ الجرة؟ شعر: جمال قعوار مع صحوة الحسّون رِحلتيهوعلى دروب الشوق عَبَرتيه وأنا بعيدُ الدار، مغتربٌ فإلى متى تمتدّ غُربتيه؟ ألقيت أوجاعي على كبد مقروحة ناءت (…)
هاكَ القلم ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي من قصائدي: عن المرحوم يوسف صالح قعدان من باقة الغربية (الملقب: الأصمعي) نشر موقع (باقة اليوم) حوارًا قديمًا مع الشيخ الشاعر يوسف (أبي جمال)، بدأه الشيخ بالدق الفنان على المهباج، وواصله (…)
الشاعر عبد الرحيم محمود ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي عقدت يوم ٢٥/٣/٢٠١٣ في قاعة الزهراء في رام الله، وبمبادرة من جامعة القدس المفتوحة بالاشتراك مع اتحاد الكتاب الفلسطينيين- ندوة مميزة حول الشاعر الشهيد عبد الرحيم محمود، لمرور قرن على ولادته، وذلك (…)
طبيب يداوي الناس ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي كتب لي صديق: تلقينا من السكرتارية التربوية وقسم التّفتيش على اللّغة العربيّة و قسم التّعليم العربيّ وقسم التصديق على الكتب الدراسية هذا الكراس المرفق، فأرجو منك مراجعته، وإبداء ملاحظاتك عليه. (…)
البديل من العبريــــة ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي علق الصديق أ. جريس طنوس- وكان أستاذ اللغة العبرية في المدارس الثانوية نحو نصف قرن، على المدونة السابقة في صفحة الفيسبوك، فكتب: "مدوناتك التي تنفرد بها يا أبا السيد هي من شهادات الشرف التي تزين (…)
البديل من العبريــــة ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فاروق مواسي معكم في المطبــخ: كتب لي الصديق قاسم مصري متذمرًا من هيمنة العبرية على لغتنا هنا نحن من سمونا "عرب ٤٨". (وعلى ذكر هذا اللقب علق الشاعر المرحوم عبد اللطيف عقل، فقال لي: “ألا يكفيكم ما أنتم به من (…)