الجمعة ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١
بقلم محمد سيد عودة العزامي

أهواك

إذا ما الحلم أهداك
إلى قلبي وأبقاك
و بات الطيف يقنعني
يعيد إلى ذكــراك
و يمضي العمر لا أدري
وما قلبي لينساك
عشقت هواك من زمن
وظل القلب يهواك
أحبك ما رأت عيني
ولم يأسرني إلاك
أحب هواك مذ نظرت
إلى عيني عيناك
فروحي ما رأت روحاً
ولا أحضان إلاك
كتبت إليك أشواقي
فهل تنظرن عيناك
أجل أهواك يا ليل
ولكن كيف ألقاك ؟

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى