الجمعة ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦

أبو الأسود الدؤلي يذم الشباب

غدا منك في الدنيا الشباب فأسرعا

وكان كجار بان يوما فودعا

فقلت له أدبرْ ذميما فإنني

قتلتك عِلما قبل أن تتصدعا

جنيتَ علي الذنب ثم خذلتني

عليه فبئس الخلتان هما معا

وكنت سرابا ماصحا فتركتني

رهينة ما أجني من الشر أجمعا


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى