وكانتْ نبوءتهُ أن يموتْ
٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨،
بقلم محمد عبد الحفيظ قرنة
قال الأعمى
( الريحُ تحطُّ على وجهي
والريحُ كما الأصواتِ تنبُّؤني المعنى .. فانتبهوا لي
سيعودُ لكمْ
مسلولاً من زمن الغوغاء يفتِّشُ عن ظلمٍ أفضلْ !
يتنقَّلُ في حاناتِ الليل المفتوحةِ صوْبَ الغرباءِ) ..