لحظة حب ( من شعر الشباب ) ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مسعد محمد زياد إذا لم تقولي .. سلام عليكَ .. ولو نصف مرةْ .. !! ولو تمتماتٌ .. فيكبر عمري ... قرونا .. ، وأكثرْ ..
حوارٌ للتين و الرخامِ ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم رنا جعفر ياسين أصابعي من رخام بللها الخجلُ من جوع أهل المقبرة و التينُ في شـَفـَتـَي تصمغَ من لـُجةِ الأغصان ِ و الأجسادِ و الخوذِ يشبعُ من كسرةِ خبز ٍمنذ ُُ الآفِ السنين ِ تحنطت و اندثرت في عظمي المنخور
أنامل تعبث بالقمر ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم إلهام زويريق لا يأس ! ولا صمت! من منارات ترفل في حرير مفصل من الحداد ينبض الجرح عائدا من مشارف الظلال
الفجر و الدموع ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال كان فسطاط السديم المُجنِّح, يشقُّ طريقه بقوة مختالة داخل الجرح, عندما نظرَ الجبلُ بعيني قمته الغاضبة و قال: ما دَخَلَ شعار أسود رداء غيمتي, إلآ و كتبَ عليها الثقوب , فتنة. تحفرُ آبارا من (…)
عيونك إلياذة!! ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم محمد السنوسى الغزالي عيونك يحتاجن ترجمة سحرها طبيعى محتاجة فك أحروف وحكاية نشيد ملحمة
ابتسامة حُزْن ....! ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير يَظُنُّني النّاسُ مِثْلَ الطائـرِ الغَـــرِدِ ويَجْهَلُ النّاسُ أنّي تَوْأمُ الكَبَـدِ(٢) فـآهةُ الحُزنِ مِنّـي آهُ أغنيـــةٍ شَدوْتُها ورِماحُ اللّـُؤمِ في الكَبِـدِ
يبكي.. ويضحكُ ... ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مرام إسلامبولي إنْ كان كذباً ما يقولونْ : إنَّ لقلبكَ لوناً أخضرْ . فلماذا؟ كلّما التقينا تعرِّشُ الخمائلُ على جسدي