أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

في الواجهة

في رحيل إسكندر حبش…

طنجة كما عرفتها

غزة تُبدع

الأسوار والكلمات

متى تموت وتنتهي الأبوات؟

اللّغة العربية أداة تفكير أم أداة تنميط

هل ستتحول الرواية إلى لعنة على كاتبها؟

ذكريات امرأة في حرب الإبادة على غزة

آمال عواد رضوان

عدد نتائج البحث: ٥٠٠

احتفالٌ مَهيبٌ للكنيسةِ الرومانيّةِ بعيدِ التّجلّي!

٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٧،

بقلم آمال عواد رضوان

احتفالًا مَهيبًا بعيد التجلّي أقامته كنيسة التجلّي في مدينة بلاتورا في رومانيا الشماليّة، بحسب التقويم والطقس الشرقيّ القديم والموسيقى البيزنطيّة، وسط حضورٍ غفيرٍ من آلاف المُصلّين وعلى مدار (…)

رواية ذئب الله وسطوة القبيلة

١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨

صدرت رواية "ذئب الله" لجهاد أبو حشيش عن دار فضاءات في عمان، وتقع في ١٦٩ صفحة من الحجم المتوسط. يرتبط الذئب في الثّقافة الشّعبية بالشّجاعة والإقدام، ويمجّده النّاس ويصفون أنفسهم به، وإن كان غادرا (…)

رحيل القومي العتيق ناصيف عواد «أبو يعرب»

٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩،

بقلم علي بدوان

صباح يوم ٢٢/١٢/٢٠١٩، رحل ناصيف عواد (أبو يعرب)، الرجل الذي تعرّفت عليه، من خلال الإتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين حين كان في الأمانة العامة للإتحاد في احدى دوراته المؤتمرية، وعضو هيئة (…)

النهايات المنطقية للنزلاء

٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢،

بقلم خالد السيد علي

(صفحات من دفتر نزلاء عواد التربي) مقابر عواد العتيقة، ليلة مقمرة تتخطف فيها النجوم أبصار النزلاء-الموتى-كل نزيل ينجذب إلى نجم، وكأنه قد أرتبط به، بل كأنه كوكب تلاقي الأرواح بين النزيل ورهطه، (…)

عكاظية حيفا الثالثة للعام 2016

٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦،

بقلم آمال عواد رضوان

ضمن سلسلة عكاظيّات حيفا التي يقيمها نادي حيفا الثقافيّ برعاية المجلس المِلّيّ الأرثوذكسيّ الوطنيّ/ حيفا، في مقرّه؛ قاعة كنيسة ماريوحنا المعمدان الأرثوذكسيّ في حيفا، كانت الأمسية العكاظيّة (…)

تحت شعار (شعبٌ واحدٌ وألمٌ واحدٌ)

٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩،

بقلم آمال عواد رضوان

تحت شعار (شعبٌ واحدٌ وألمٌ واحدٌ)، استأنف الصالون الأدبي مجدّدًا لقاءَه يوم الاثنين الموافق ١٩-١-٢٠٠٩ في الساعة السادسة مساء، وذلك تضامنًا مع أهلنا في غزة، وضدّ جرائم لا تغتفرُ، تُرتكَبُ بحقِّ (…)

«صهيل» للشّاعر يحيى عطالله

٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٠،

بقلم آمال عواد رضوان

في جاليري مركز تراث البادية عسفيا، أقام منتدى الحوار الثّقافيّ ندوةً تحت عنوان «صهيل» الشّاعر يحيى عطالله، وذلك يوم الخميس الموافق ٢٥-٢-٢٠١٠، بحضور كوكبةٍ من الشّعراء والمثقّفين، مُستهِلاّ اللّقاء (…)

انطباعات عن «احكيلي»

٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠،

بقلم آمال عواد رضوان

على مساربِ المدخلِ لقاعةِ الاحتفالِ وقفَ هناكَ مبتسِمًا مؤهِّلاً، يستقبلُ ويعصرُ ويوزّعُ عصيرَ البرتقالِ للوفودِ القادمةِ للاحتفال، وكخليّةِ النّحل تلقّفتْ هذه الوفودَ حفاوةُ سرّيّةِ الكشّافِ (…)

صدى أقنعةٍ تتشظى في الزمن العاري!

٩ أيار (مايو) ٢٠١١،

بقلم آمال عواد رضوان

في جبل الكرمل حيفا، وفي مركز التراث عسفيا أقام منتدى الحوار الثقافيّ لقاءّهُ بتاريخ ٥-٥-٢-١١، وقد تناولَ رواية «رائحة الزمن العاري»، للشاعرة الرّوائيّة هيام مصطفى قبلان، بحضور لفيفٍ مِن الشعراء (…)

ما بينَ الممكنِ والمستحيل!

٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٣،

بقلم آمال عواد رضوان

ولأنّني عاشقةٌ جبرانيّةٌ منذُ تفتّحت مجسّاتُ حواسّي على الحياةِ، كان جبرانُ سميري وخليلي وحبيبي، أتعزّى بحروفِهِ في حزني، وأتلهّى بكلماتِهِ في ضجَري، فيغمرُني ببصيصِ فرحٍ يُغبّطُني، ويُواسيني (…)

هل الجنسيّةُ صليبُ آلامِك؟

١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢،

بقلم آمال عواد رضوان

أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ جنسيّتِهِ (…)

كتاب التُّرَاثُ فِي أَنَاشِيدِ الْمَوَاسِمِ

٢٤ آذار (مارس) ٢٠١٨،

بقلم آمال عواد رضوان

أعلنت دار الوسط اليوم للإعلام والنّشر في رام الله عن إصدارها كتاب "التُّرَاثُ فِي أَنَاشِيدِ الْمَوَاسِمِ، من إعداد الشّاعرة الأديبة الفلسطينيّة آمال عوّاد رضوان، بالتّعاون مع النّادي النّسائيّ (…)

حيفا تحتفي بمجنونِها الفاري!

٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥،

بقلم آمال عواد رضوان

أقامَ منتدى حيفا الثقافيّ والمجلس المِلّيّ الأرثوذكسيّ الوطنيّ- حيفا أمسيةً أدبيّةً، ناقشَ خلالها الكتابَ القصصيَّ (مجنون حيفا) للقاصّة د. عبلة الفاري من جنين، وذلك في قاعة مار يوحنّا للرّوم (…)

ناطورُ الدّجى للشاعرة آمال عوّاد رضوان

٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦

مِن كلاسيكيّةِ المُصطلح إلى صدى الذاتِ في احتواءِ التّجربة! على غِرار زخمٍ باذخٍ مِن قصيدٍ مُنجزٍ، ديدنُهُ انتقاءُ مُفردةِ المزج بينَ الأيديولوجيّ والجَماليّ، قد تُثملُ جوارحَ المُتلقّي نكهةٌ (…)

أنموذج المثقّف الباحث عن تأصيل هويّته!!

٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٨

اليومَ نتحدّثُ عن نموذجٍ ثقافيٍّ تَمثّلَ بالشّاعرة آمال عوّاد رضوان، فهي شاعرة مُبدعةٌ احتلّت مكانةً متميّزةً ومعروفة، لكنّها حثّت الخطى في طُرق الثقافةِ الأخرى، فمثّلت المثقّف الّذي كرّسَ حالةَ (…)

التّحوّلاتُ في المرجعيّاتِ الثّقافيّة في «أُدَمْوِزُكِ وَتَتَعَشْتَرِين»

١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩

المُلخّص: الشّعرُ رؤيةٌ متفرّدةٌ في صياغةٍ مُتفرّدة، وقد ظنَّ كثيرٌ مِن شعراءِ الحداثة، أنّهُ لن تتأتّى هذه الرّؤيةُ إلّا بتطهيرِ "الذّاكرة" مِن روح الأسلاف، أو فيما عُرفَ عندَهم بقتلِ الأب، لكي (…)

رسالةٌ إلى قصيدة (أمنياتٌ عائماتٌ)

٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٤

مِن عُنقِ الكوْنِ.. تطايَرَ ثمِلًا.. عامَ مُطارَدًا.. دونَ نورِهِ فاضَ عن يُتمِهِ.. وجعًا كأنّما.. أطفأتْهُ مَجرّاتُ الهزائمِ!؟ عامٌ.. تمطّى مُراوِغًا.. في فوهّةِ الإنسانيّةِ مُثقلًا.. بحقائبِ (…)

لقاءُ نوادٍ نسائيّةٍ في عَبَلّين الجليليّة!

٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣،

بقلم آمال عواد رضوان

ضمن مشروع سلسلة لقاءات النّوادي النّسائيّة وتبادل الزّيارات، قام النّادي النّسائيّ الأرثوذكسيّ عَبَلّين بتاريخ ٢.٢.٢٠٢٣، باستضافة نادي القدّيس بتريكيوس – الجديدة/ الجليل، بإشراف السّيّدة إيلزا (…)

مَنْ يُدَحْرِجُ ..عَـنْ قَلْبِي.. الضَّجَرَ

٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨

أوّلًا: النّصّ مَــنْ يُـدَحْـرِجُ.. عَـنْ قَـلْـبِـي.. الضَّـجَــرَ/ آمال عوّاد رضوان هَا رُوحِي تَغْسِلِينَهَا .. بِأَحْلَامِكِ الْوَرْدِيَّةِ وَمَغَاوِرُ خَيْبَتِي .. تَطْفَحُ بِغُرْبَةٍ.. (…)

كثافة العبارة وعمق المعنى في (بسمة لوزية تتوهّج)

٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠

النّصُّ الشِّعريُّ مغامَرةٌ، تبحثُ عن لحظتِها المُستفِزّةِ للذّاتِ الجمعيِّ الآخَرِ (المستهلك)، والّذي يستجيبُ لدفْقِها الجَماليِّ المُتجاوِزِ للثّوابتِ والأشكالِ، مع تَفرُّدِها بانزياحاتِها (…)