أتخلّدني نوارس دهشتك؟ ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم آمال عواد رضوان تحت رعاية جمعيّة حرّيتهم وجمعية تطوير وتنمية الموسيقى العربية، أقام منتدى عكاظ الأدبي، ونادي الكنعانيات للإبداع، وموسّسة الأفق، أمسية ثقافية حافلة بالتميز، احتفاءً بالشاعرين وهيب نديم وهبة وآمال (…)
هل تصرخُ بوجهِ الزمنِ وتدعو للجَمال! ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم آمال عواد رضوان يا وطني الأحببتُه بإنسانِهِ وسمائِهِ وأرضِهِ وهوائِهِ.. ويا بلدي العشقتُهُ بخيراتِهِ وغمزاتِهِ، بماضيهِ المنكوبِ وآتيهِ المطمونِ، لكَ نذرتُني حرفًا يَنبضُ بحقِّكَ صلاةً لا تُنهَبُ، لكَ وهبتُني (…)
بينَ طَواحينِ الوقتِ وأعاصيرِ الحُبِّ يدورُ الألم! ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ كما أنّ للشّاعرةِ المتمايزة دومًا آمال عوّاد رضوان نصوصًا؛ دائمًا ما تخرجُ عن دائرةِ الاعتياديّةِ والسّائدِ، إنْ أداةً أو تأويلاً أو بُنيةً، فإنَّ (غيرة حبيبي) صٌّ غيرُ عاديٍّ، يقتضي قراءةً غيرَ (…)
الشعر النسويّ العربيّ بين التقليد والإبداع ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢ نتاول في الفصل الثالث: الشاعرة آمال عوّاد رضوان (في مشروع الشاعر والناقد جعفر كمال، وتحت عنوان الشعر النسويّ العربيّ بين التقليد والإبداع، تناولَ في الفصل الأوّل الشاعرة العراقيّة نازك (…)
تعتلينَ مَدارجَ الحُروفِ! ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٧ (غاباتي تعجُّ بالنّمور) عنوانُ قصيدةٍ مُغنّاةٍ على أوتارِ الوجعِ الموجوع للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، والتي ما انفكّتْ تتّكئُ على عكّازِ الغيم، تستمطرُ الأملَ مِن سحابةٍ عابرةٍ، بتصويرٍ بلاغيّ (…)
«أبواب موصدة» لآمنة برواضي ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم جميل حمداوي توطئـــــة: يستوجب تحليل الرواية وتفكيكها بنيويا وسرديا دراستها عبر مستويين: مستوى القصة ومستوى الخطاب.ومن ثم، يتضمن مستوى القصة الأحداث، والشخصيات أو القوى الفاعلة، والفضاء بمعطياته الزمانية (…)
تميم منصور بين التقبيح والتجميل! ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم آمال عواد رضوان أٌقام نادي حيفا الثقافيّ أمسيةً تكريميّة للكاتب والمربّي تميم منصور ومنجزاته الأدبيّة، برعاية المجلس المليّ الأرثوذكسيّ الوطنيّ/ حيفا، في قاعة كنيسة القدّيس يوحنّا المعمدان الأرثوذكسيّة في حيفا، (…)
قراءة في ديوان «إخوتي سبعة عشر» ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٥، بقلم محمد هيبي «إخوتي سبعة عشر»، الإصدار الأول للشاعر يزيد عواد، هو تأكيد آخر على أنّ الكتابة ملاذ وخلاص وفعل حرية وانعتاق من سنوات القهر والكبت التي لم يعد يُطيق سجنها. يلجأ الإنسان إلى الكتابة عندما تحتقن في (…)
نموذجُ المُثقّفِ الباحثِ عن تأصيلِ هُويّتِهِ! ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، بقلم وجدان عبد العزيز اليومَ نتحدّثُ عن نموذجٍ ثقافيٍّ تَمثّلَ بالشّاعرةِ آمال عوّاد رضوان، فهي شاعرةٌ مُبدعةٌ احتلّتْ مكانةً مُتميّزةً ومعروفةً، لكنّها حثّتِ الخُطى في طُرقِ الثقافةِ الأخرى، فمثّلتِ المُثقّفَ الّذي (…)
بسمة لوزيَّة تتوهَّج ١٥ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية مُقدِّمة: الشاعرةُ والأديبة القديرة آمال عوَّاد رضوان تسكنُ في قريةِ عبلِّين الجليليَّة، أنهت دراستها الأكاديميَّة، وتعملُ في مهنةِ التدريس، تكتبُ الشِّعر، والدِّراسات، والمقالات الأدبيَّة، (…)
بائع البقدونس... ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩ سَحْبٌ وجَرّ... مدٌّ وجزْر....! ارتشف فنجان قهوته كالمعتاد، وهو ُيطلُّ من شرفة بيْته، المُتواجد بإحْدى العِمارات المُهترئة...! هي أطلالُ عمارة أنْهكتْها السِّنين، وأنْهكتْها أساليبُ التّرْقيع (…)
عُصْفُورَةُ النَّارْ .. ومُهْرَةُ الشِّعْرِ الأصِيلَة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين شِعْر آمال عوّاد رضوان ليسَ كغيره من مألوفِ الشِّعْر.. لا لأنّ له طعماً خاصّاً ومذاقاً فريداً ونكهةً مُمَيَّزةً فحسْب.. بل أيضاً لأنه يحتاجُ قراءةً خاصّة.. فهو ليس ذلك النوعُ من الشعر الذي تقرؤه (…)
حزيران 2012 في عشرين عرض موسيقيّ! ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم آمال عواد رضوان بحضور المئات من الأهالي والأصدقاء والأقرباء وشرائح عمرية وتعليمية مختلفة، وبحضور ومشاركة أعضاء جوقة الكروان توأم المعهد الموسيقيّ، وعلى مدار أيّام شهر حزيران ٢٠١٢، قام المعهد الموسيقيّ في عبلين (…)
شاعرةُ الغموضِ والــ ما وراء! ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥ مرّة تلوَ المرّة أقفُ سابرةً أغوارَ قصائد شاعرةٍ مميّزةٍ في زمن مميّز، آمال عوّاد رضوان شاعرة الغموض والما وراء! تُحفّزنا كما في كلّ مَرّةٍ على تَحَدّيها، ونَفعل، وليسَ السّؤالُ إنْ كُنّا ننجحُ (…)
رسالة ناصر عطالله إلى آمال عوّاد رضوان ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٦ في البدءِ، كانتْ رغبةٌ نحيفةٌ بارتواءِ العروقِ مِن مَناهلِ اللّغةِ وإطفاء العطش، علّ المَفاصلَ ترتوي ويزولُ عطشُها، فتعتدلُ وتشتدُّ، ليتمَّ ارتداءُ الحُروفِ الشّعريّةِ الشفيفةِ، والاقتداءُ بحُسْنِ (…)
صياغةٌ رُؤيويّةٌ تجعلُ المَحسوسَ ذهنيًّا ١٠ تموز (يوليو) ٢٠١٦ المقطعيّةُ الشعريّةُ نزعةٌ بلاغيّةٌ مُعتمَدةُ التكثيفِ الأسلوبيِّ والفنّيّ، مع إيجازٍ دالٍّ على حقلِها الدّلاليّ فكريًّا ووجدانيًّا، فضلًا عن إيحاءٍ مُكتظٍّ بشعريّةِ التّضادِ المُعبّرةِ عن الحالةِ (…)
صياغةٌ رُؤيويّةٌ تجعلُ المَحسوسَ ذهنيًّا ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٦ المقطعيّةُ الشعريّةُ نزعةٌ بلاغيّةٌ مُعتمَدةُ التكثيفِ الأسلوبيِّ والفنّيّ، مع إيجازٍ دالٍّ على حقلِها الدّلاليّ فكريًّا ووجدانيًّا، فضلًا عن إيحاءٍ مُكتظٍّ بشعريّةِ التّضادِ المُعبّرةِ عن الحالةِ (…)
احتفاليّة إشهار كتاب نعيم بن حماد لمحمد خليل ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم آمال عواد رضوان وسط حضور متنوّع من الأدباء والأصدقاء والأقرباء والمهتمين بشأن الثّقافة، وتماشيًا مع تعليمات وزارة الصّحّة وظروف الكورونا، تمّ عقد حلقتين أدبيّتين لإشهار وتوقيع الكتاب الجديد "نُعيْم بن حماد (…)
أُسْكبيكِ في دَمي خمْرَ طُهْرٍ! ٣ أيار (مايو) ٢٠١٥ عزيزتي الشاعرة آمال عوّاد رضوان.. أتناولُ قصيدتَكِ (أُسْكبيكِ في دَمي)، وأنتِ مِن فيروزِ الحُروفِ تصنعينَ عقدَ الكلماتِ، فنُعاقرُها بغزَلٍ فوضويٍّ يَتماهى مع مخزون الوجعِ ومَكدوس الأماني، فنحلُمُ (…)
لوحات آمال الفلاح: ألوان حالمة بفلسفة الخيال ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم المصطفى الصوفي بلوحاتها الحالمة، التي تطرح أكثر من سؤال، تكون الفنانة التشكيلية المغربية آمال الفلاح، قد فتحت شرفة فلسفية وابداعية للبوح الأنيق، لتترك الصورة بكل تجلياتها السيميائية تحكي الف حكمة وحكاية، وهي (…)