الشَّاعِرَة ُوالمُعَانَاة ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية نفسي مُوَزَّعة ٌ مُعَذ َّبَة ٌ بحَنينِهَا بغموض ِ لهفتِهَا شَوق ٌ إلى المَجهُول ِ يدفعُهَا مُتقحِّمًا جدرانَ عِزلتِهَا شوق ٌ إلى ما لستُ أفهمُهُ يدنو بها في صمتِ وحدتِهَا أهيَ الطبيعة ُ صاحَ (…)
إلى العَام ِ الجَدِيد ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم حاتم جوعية أيُّهَا العامُ الجَديدْ أيُّ بُشْرَى ... أيُّ خير ٍ وَحُبُور ٍ وَهَناءْ تحملُ الأنسامُ من َندٍّ ومن نفح ِ عبير ٍ وشَذاءْ أيقظِ الآمالَ فينا والرَّجاءْ أيُّها العامُ الجديدْ أعطِنا (…)
دراسة ٌ لديوان «قوارير» ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ وتعريف:- الشَّاعرُ الكبيرُ والمُخضرَمُ المرحومُ الأستاذ «ميشيل حداد» كان وما زالَ بعدَ موتهِ الجسديِّ أشهرَ من نار ٍعلى علم ٍ فهو من الشعراء البارزين والرَّائدين محلِّيًّا. عملَ في سلكِ (…)
لأنِّي لسْتُ فسَّادًا ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية أريجُ الخُلدِ في شهدِي سَأمنحُ للدُّنى ودِّي أشِعُّ شذا ً وأنوَارًا وَألحانا ً مِنَ الوَجْدِ وَإنِّي شاعرٌ حُرٌّ بصوتٍ صادِح ٍ غَردِ لأجل ِ السِّلم ِ ثمَّ الحُبِّ وردَ جَنائِني أهدِي (…)
سِرُّ الوجُودِ عُيونُهَا الخَضْرَاءُ ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية هذي فتاتي إنَّها شقراءُ فيها التألُّقُ دائمًا وسَناءُ وتظلُّ أجمَلَ من " أليسَا " ثمَّ " نانْ سِي عَجرَم ٍ".. ما في الحَديثِ مِرَاءُ وَعُيونها خضرٌ تشِعُ بَرَاءَة ً سِرُّ الوجودِ عُيونها (…)
مُحَامِي الشَّعْبِ ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية [قصيدة ٌ شعريَّة ٌ في رثاءِ الصديق والأخ والمُحَامي الكبير الأستاذ... سليمان الياس سليمان... (أبو عصام) في الذكرى السنوية على وفاتة يا رفيقي نحوَ السُّهَى والمَعالي ُخضتَ طولَ السنين دربَ (…)
آمَالَ القلبِ والرُّوح ِ ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية قرَعَ الحُبُّ شبابيكَ فؤادي فازْدَهَى الكونُ جمالا ً وَعَلتْ في أفقيَ المُلتاع ِ أصداءُ النَّشيدْ وبدَا الفجرُ بعينينا خلُوبًا رائعًا وتهادَتْ في جنان ِالرُّوح ِآلافُ الوُرودْ (…)
فارسُ الثقافةِ والإبدَاع ِ ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية (في رثاء عميد وفارس الثقافة العربية المرحوم الأستاذ موفق خوري "ابو رفيق") َشربَ الأحزانَ شعبٌ وَدَّعَكْ َغصَّ بالدَّمع ِ ... وكمْ عانى مَعَكْ وبلادي في حدادٍ وأسًى إنَّ شعبي ... بدموع ٍ (…)
فارسُ الثقافةِ والإبدَاع ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية في رثاء عميد وفارس الثقافة العربية المرحوم الأستاذ موفق خوري «أبو رفيق» َشربَ الأحزانَ شعبٌ وَدَّعَكْ َغصَّ بالدَّمع ِ... وكمْ عانى مَعَكْ وبلادي في حدادٍ وأسًى إنَّ شعبي... بدموع ٍ شيَّعَكْ (…)
لا يصح الا الصحيح ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية مقدمة وتعريف: البطاقة الشخصية الشاعر والأديب والمؤرخ الأستاذ سهيل إبراهيم عيساوي، من سكان قرية كفر مندا – الجليل، عمره ٣٧ سنة، متزوج وله أربعة أولاد، أنهى دراسته الثانوية في قرية كفر مندا وتابع (…)