الثلاثاء ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧
بقلم
أقِرُّ بذنبي ولا ذنب لي
أقِرُّ بذنبي ولا ذنب ليبأنِّي أجيب ولم تسأليأبوح بعشقي لأنك كُفْئاًلكل المحبة لا تخجليوأعرِض حبي عليك وأرجوسريعا بعرضي أن تقبليأبلغ حبي ألا فاعرضيأناديكِ أرجو أن تغفليكأني فخور بحبي لكوأخجل أنك لا تفعليفأخشى قولك إن تعلميوارهب صمتك إن تجهليبحت بحبي ولم تسألينيفحبي ضيفك في منزليفصار الضيف لبيت المُضِيفِو ظلَّ الحمل على كاهليوأما سؤالي فأدري جوابهفإن قلتِ إني فلا تُكْمِليوأعلم أنك تهوين غيريوأني جدير ٌ بأن تهمليألِفْتُ الصدودَ ومُرَّ الهوىوسكن فؤادي على مقتليألفت مكاني وجدرانَ قبريويأبى الميتُ أن يُّنقَلِ